رينارد: المنتخب السعودي جاهز لمواجهة العراق غدًا
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 106 كيلو قات في جازان
ترامب أمام الكنيست: لا أحب الحروب والدول العربية والإسلامية شركاء في السلام
القبض على 3 مقيمين في الطائف لترويجهم 14,538 قرصًا ممنوعًا
طرح 5 فرص استثمارية لتربية وتسمين الحمام ودعم الأنشطة الترفيهية والسياحية في الرياض
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
يترقب المستثمرون وأسواق المال في تركيا توضيحات البنك المركزي، الخميس المقبل، بشأن 20 مليار دولار في الاحتياطي الأجنبي “تبخرت” من الحسابات الرسمية، يبذل المحللون الاقتصاديون جهودًا مضنية لرصد وتتبع مصدرها.
ولم تتضمن الحسابات الرسمية التركية ما يبرر ظهور زيادة تصل إلى 20 مليار دولار في صافي الاحتياطيات لهذا العام حتى 29 مارس الماضي، وفقًا لـ8 محللين اقتصاديين استطلعت “بلومبرغ” آراءهم، بحسب “سكاي نيوز”.
وبشأن التناقض بين المبلغ الضخم وعدم تضمين الحسابات الرسمية له، قال مسؤول تركي: إن البنك المركزي سيقدم تفسيرًا عن ذلك في معرض تقريره عن التضخم ربع سنوي، الخميس المقبل.
وسيكون التوضيح هو المحاولة الأولى للبنك المركزي لمعالجة ما يبدو أنه فجوة صارخة في السياسات المالية العامة لتركيا، هزت ثقة المستثمرين وأدت لحالة من الارتباك بين الاقتصاديين.
ومنذ أكثر من شهر، يحاول مراقبون ماليون ومحللون اقتصاديون معنيون بمتابعة الشأن التركي توحيد البيانات الرسمية مع التدفقات المالية الداخلية والخارجية، التي تشكل معًا التغييرات في حسابات البنك المركزي.
واكتشف المتعاملون في الأسواق المالية في البداية الاختلاف في البيانات والأرقام عندما تعذر تفسير الانخفاض الحاد في الاحتياطيات في أوائل مارس، من خلال مدفوعات الديون الخارجية والمبيعات إلى مستوردي الطاقة وحدهم، مما حدا ببنك “جي بي مورغان” إلى توصية المستثمرين ببيع الليرة التركية.
Newspaper
ههههه خلكم بالتبخر عندنا