إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 92
طيران ناس يحتفي بتدشين 4 رحلات أسبوعية مباشرة من الرياض إلى كاراكوف البولندية
أصبح مصير المدربين في الدوري السعودي في خطر دوماً، بسبب الضغط الإعلامي والجماهيري الذين تحكمهم العاطفة والاستعجال بالنتائج؛ ما يسبب ضغطاً كبيراً على إداراتهم، بالرغم من إحضار بعض الأندية مدربين كبار لديهم سجل كبير من البطولات في التدريب، لكنها ترضخ للمطالب الجماهيرية والإعلامية.
ومنذُ بداية الدوري أقالت أندية الاتحاد والفيحاء والباطن والقادسية والاتفاق والنصر وأحد والفيصلي والوحدة والهلال والأهلي مدربيهم، فيما أقالت بعض هذه الأندية مدربيها للمرة الثانية في هذا الموسم، وهي: الاتحاد والهلال والأهلي والفيحاء وأحد والباطن والقادسية والوحدة والاتفاق.
ويُحسب لإدارات أندية التعاون والحزم والشباب والرائد والفتح المحافظة على مدربيها رغم تذبذب مستوياتها ونتائجها، لكنها فضلت الاستقرار وعدم التسرع باتخاذ القرار وإعطاء المدربين الفرصة الكاملة هذا الموسم.
وتعد ظاهرة إقالات المدربين ظاهرة عالمية لكنها تزداد في الدوري السعودي هذا الموسم، ويدل على عشوائية اختيار المدربين وتخبطات بعض إدارات الأندية والتسرع في قرار الإقالة، مما يسبب الهدر المالي وتفاقم الديون على النادي بسبب الشروط الجزائية الكبيرة لبعض المدربين.