صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
أفالون فارما توزع أرباحًا نقدية بواقع 1.1 ريال للسهم عن النصف الأول
خروج 35 عربة قطار عن مسارها في تكساس
تحذير أمني عال الخطورة بشأن ثغرات أمنية في منتجات Foxit
سيكون على تركيا إما أن تتوقف عن استيراد النفط من إيران أو الخضوع لعقوبات أمريكية بعدما أعلنت الولايات المتحدة أنه لا استثناءات فيما يتعلق بواردات النفط على إيران.
وفي محاولة منها للمراوغة قالت تركيا إن قرار أمريكا معاقبة الدول التي تستورد النفط الإيراني يضر بالمنطقة مع العلم أنها هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي تستورد النفط من إيران إضافة إلى العراق التي منحتها أمريكا قبل ذلك استثناء مشروطا.
السعودية والإمارات يضمنان الإمدادات
وفي وقت سابق أعلن البيت الأبيض أنه تم الاتفاق بين كل من المملكة والإمارات على تعويض إمدادات النفط بعد وقف صادرات إيران نهائيا.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين إن السعودية ودولا أخرى في أوبك ”سيعوضون تماما“ أي نقص في إمدادات النفط الإيرانية بالأسواق العالمية بعد أن قررت إدارته إنهاء الإعفاءات الممنوحة لبعض الدول لشراء الخام الإيراني دون مواجهة عقوبات أمريكية.
وكتب ترامب على تويتر ”السعودية وآخرون في أوبك سيعوضون تماما فرق تدفق النفط في ظل عقوباتنا الكاملة الآن على النفط الإيراني.“
من جانبه صرح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح أن المملكة العربية السعودية تتابع باهتمام التطورات في أسواق النفط عقب البيان الأخير الصادر عن الحكومة الأمريكية بشأن العقوبات المفروضة على صادرات النفط الإيراني؛ حيث تؤكد المملكة مجددًا على مواصلة سياستها الراسخة، والتي تسعى من خلالها إلى تحقيق الاستقرار بالأسواق في جميع الأوقات، وعدم خروجها من نطاق التوازن. وفي هذا الإطار، ستقوم المملكة بالتنسيق مع منتجي النفط الآخرين من أجل التأكد من توفر إمدادات كافية من النفط للمستهلكين، والعمل على عدم خروج أسواق النفط العالمية عن حالة التوازن.
وخلال الأسابيع القليلة المقبلة، ستقوم المملكة بالتشاور الوثيق مع الدول الأخرى المنتجة للنفط، والدول الرئيسة المستهلكة للنفط، بهدف استمرار توازن الأسواق واستقرارها، بما يحقق مصالح المنتجين والمستهلكين على حد سواء، فضلاً عن استقرار الاقتصاد العالمي ونموه.