نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
من بين الأسباب الشائعة للأرق هي الأفكار المتسارعة. ما الذي يجب فعله إذا لم يتمكن المرء من وقف تشغيل ذهنه في المساء؟ ينصح الخبراء بالنهوض من الفراش.
ويقول هانز-جونتر فيس، المتخصص في طب النوم، كما أنه مؤلف وعضو بالمجلس التنفيذي بجمعية النوم الألمانية، إن هذا سوف يجعل الذهن يربط السرير وغرفة النوم بالقلق والمشاكل. كما لا تبدأ في عمل المشاوير الخاصة بقضاء حاجات المنزل أو أداء عمل مكتبي.
ويوصي هانز قائلاً: “لا تبدأ بفعل أي شيء من شأنه أن يحفزك بأي حال من الأحوال”، ولكن يفضل “أن تفعل أي شيء يساعدك على الاسترخاء”، مثل الاستماع إلى الموسيقى الهادئة في ضوء خافت.
ويضيف أن اجترار الأفكار حيال شيء معين يمكن أن يكون مفيداً في البداية، طالما أن أفكارك تسكن مجدداً. وعندما تشعر بالنوم، عد إلى الفراش مجدداً.
ويقول فيس إن نحو 6% من سكان ألمانيا يعانون لأسباب مختلفة من مشاكل في الدخول في النوم أو البقاء نائمين وهي تكون خطيرة بما يكفي ما يستدعي علاجاً. ويعاني ما بين رُبع وثلث السكان من الأرق أحياناً.
وأضاف أنه إذا كنت لا تزال نشيطاً عقلياً وعاطفياً قبل فترة قصيرة من التوجه للفراش، سيكون من الصعب النوم، وبالتالي يجب أن تتجنب أي أنشطة محفزة التي يمكن أن تشمل تصفح الإنترنت.
ولتهدئة أفكارك، من المفيد فعل شيء مريح للأعصاب، ربما قراءة كتاب أو استخدام تطبيق محفز للنوم.