الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
كشف البرنامج الوطني لتنمية الحرف والصناعات اليدوية “بارع”، التابع للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، عن إنهائه جميع الترتيبات اللازمة لإطلاق الجمعية المهنية للحرفيين السعوديين، في الوقت الذي تم الانتهاء من عملية انتخاب الأعضاء، ولم يتبق سوى صدور الموافقة من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لإطلاق الجمعية بشكل رسمي.
وأوضح الدكتور شريف العبدالوهاب، المدير التنفيذي للبرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية (بارع)، أن البرنامج يسعى جاهداً لتنمية ودعم الجمعيات الحرفية الاخرى القائمة حالياً والتي تقوم بدور ريادي وفاعل في المحافظة على الحرف الأصيلة وتطوير الحرفيين وأعمالهم، مشيراً إلى أن برنامج بارع متعاون مع هذه الجمعيات باتفاقيات في مختلف المجالات كالتدريب أو الدعم بالمشاركة في المهرجانات الدولية والمحلية على حد سواء.
وأشار المدير التنفيذي لبارع، إلى أن الجمعية المهنية للحرفيين السعوديين لها رؤية واضحة للارتقاء بالحرفيين مهنيا وفكريا وثقافيا، إلى جانب الاهتمام بهم وتحقيق تطلعاتهم من خلال تحسين مستواهم الحرفي والاقتصادي، مبيناً أنه في حال بدأت الجمعية بممارسة نشاطها سيكون لها دور كبير في الحفاظ على حقوق الحرفيين المهنية والاقتصادية، إضافة إلى إشراكهم في المهرجانات والمواسم المحلية والدولية.
وأضاف الدكتور العبدالوهاب، أن من أهم عناصر رسالة الجمعية، تتمثل بتطوير الحرف وصناعتها بشكل منافس مع الحفاظ عليها وفق أحدث التصاميم العصرية، إضافة إلى إبراز مكانتها باعتبارها جزءاً حيويا من التراث الثقافي الوطني، مبيناً أن الهيئة تسعى دائماً للمحافظة على الحرف اليدوية القديمة من الاندثار، وذلك من خلال إنشاء الجمعيات المهنية المتخصصة في المملكة، والتي تهدف إلى أن تشكل مردوداً مادياً جيداً للحرفيين والحرفيات في جميع المناطق.