كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قال حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا يوم الاثنين إنه يتوقع تحول نتيجة الانتخابات المحلية في أنقرة لصالحه بعد التقدم بطعون وذلك بعد أن فازت المعارضة الرئيسية بالسيطرة على العاصمة في انتخابات رئاسة البلدية التي أجريت يوم الأحد.
ومُني الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بانتكاسات مذهلة في الانتخابات المحلية مع خسارة حزبه السيطرة على أنقرة للمرة الأولى منذ تأسيس الحزب عام 2001 وهو في طريقه للخسارة الأكبر على الإطلاق وهي مدينة إسطنبول.
وفي تصريحات للصحفيين في أنقرة قال الأمين العام لحزب العدالة والتنمية فاتح شاهين إن الحزب سيطعن في نتائج الانتخابات في كل منطقة من مناطق العاصمة. وذكر أن الحزب سيحقق ”تقدما كبيرا“ نتيجة لهذه الطعون.
وأشارت مصادر تركية إلى أن مرشح المعارضة الرئيسية في إسطنبول يتقدم بفارق 0.28 نقطة مئوية على خصمه من حزب العدالة والتنمية مع فتح 99.8 بالمائة من صناديق الاقتراع وبعد أن أعلن الحزبان الانتصار في أكبر مدينة تركية.
وكان زعيم المعارضة كمال قليجدار أوغلو قال في وقت سابق : صوّت الشعب لصالح الديمقراطية، لقد اختار الديمقراطية“. وأعلن أن حزب الشعب الجمهوري العلماني انتزع السيطرة على أنقرة وإسطنبول من حزب العدالة والتنمية وفاز في مدينة إزمير المطلة على بحر إيجة، وهي معقل للحزب المعارض وثالث أكبر المدن التركية.
وتشكل هزيمة حزب أردوغان ذي الجذور الإسلامية في أنقرة ضربة كبيرة للرئيس. ومن شأن الخسارة في إسطنبول، التي تبلغ مساحتها ثلاثة أمثال العاصمة واستهل فيها أردوغان مسيرته السياسية وكان رئيسا لبلديتها في التسعينيات، أن تكون صدمة أكبر.