دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
يحب الكثير من سائقي السيارات قيادة المركبة بسرعة، ولكن أكدت دراسة أن هذه السرعة العالية لها عواقب وخيمة ينتج عنها زيادة في عدد الوفيات على الطرق.
وحلل معهد تأمين الطرق السريعة الأمريكي بيانات وفيات الحوادث على الطرق الأمريكية بداية من عام 1993 عندما كان الحد الأقصى للسرعة في البلاد لا يتعدى 105 كم/ س في أي مكان، وحتى عام 2017 عندما تم رفع الحد الأقصى للسرعة في بعض الولايات إلى 130- 135 كم/ س، واستنتجت الدراسة أنه في حالة تم تثبيت الحد الأقصى منذ عام 1993 دون أي زيادة، كان سيتم إنقاذ حياة 36.760 شخص لقوا حتفهم نتيجة لهذه السرعات العالية.
وأوضح المعهد خلال دراسته أنه خلال عام 2017 فقط، كانت السرعات الأبطأ ستؤدي لإنقاذ حياة 1934 شخصًا، وهو ما يمكن ترجمته حسب الإحصائيات إلى أن كل زيادة قدرها 8 كم/ س في الحد الأقصى للسرعة ينتج عنه زيادة 8.5% في معدل الوفيات على الطرق السريعة، وزيادة قدرها 2.8% بمعدل الوفيات على الطرق الأخرى داخل المدن.
وسلطت الدراسة الضوء على بعض البيانات التاريخية التي تدعم فكرة أن السرعات العالية تزيد من الوفيات، حيث إنه عام 1974 أدى استبدال الحد الأقصى للسرعة من 95- 115 كم/ س إلى 90 كم/ س بمنع 3 آلاف إلى 5 آلاف حالة وفاة كانت ستنتج عن السرعة الأعلى، وزادت الوفيات بمعدل ألفي شخص بين 1987 وحتى 1990 بعد رفع الحد الأعلى للسرعة إلى 105 كم/ س عام 1987.