تنظيم الإعلام تلزم روبلوكس بإيقاف المحادثات الصوتية والكتابية ورقابة المحتوى
بدء أعمال السجل العقاري في 19 حيًا بمنطقتي الرياض والشرقية
ضبط مخالف لإشعاله النار في محمية الإمام فيصل بن تركي الملكية
فنزويلا تتهم واشنطن بتنفيذ إعدامات خارج نطاق القانون
“فيفا” يطلق عملية بيع تذاكر مباريات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة للجنسين بـ البنك الإسلامي
أودية عسير الخضراء.. جمال الطبيعة وسحر المكان
ارتفاع ضحايا فيضانات إقليم البنجاب الباكستاني إلى 46 قتيلًا
انتشال 270 جثة من موقع كارثة الانزلاق الأرضي في السودان
الدولار يهبط مع تزايد التوقعات بخفض الفائدة الأمريكية
تعودنا بالأفلام والمسلسلات، زوجة الأب تلك المتسلطة الشريرة مفرقة الجماعات التي تسعى لتمتلك قلب الزوج بشتى الوسائل.
لكن من دخلت عالمنا ومحيط أسرتنا بعد وفاة أمي وأصبحت زوجة أبي ليست كما الأفلام.
ولا يجوز لنا وصفها كملاك على الأرض لكن طهر قلبها وسمو أخلاقها يفوق الوصف.
ربتنا واعتنت بنا أفضل من أطفالها الذين أصبحوا إخواننا .. كبرنا وكبرت أحلامنا وتزوجنا أفضل الرجال وهي من كانت تساعدنا وتختار لنا أفضل الثياب والذهب ليتشرف بنا أهل أزواجنا.
كبرنا وكبرت معنا.. وهي ما تزال زوجة الأب الحنونة… فقدنا والدنا والأب الحنون فكرست عمرها لنا فقط ولم تتزوج بعد أبي مع صغر سنها وحسنها وصغر أبنائها واكتفت بالقول: أنتم سعادتي ومستقبلي وها هم أبناؤها يحملون أفضل الشهادات وسمو الأخلاق العالية.
ألا تستحق أن أصفها كحمام الحرم الذي يسر الناظرين ولا يضر أحدا بأذى.