الشمس تغادر مدار السرطان والليل يبدأ بالتمدد
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية
تحديث آلية الدخول والتنزه في الصمان والدهناء
ولي العهد يجري ويتلقى اتصالات هاتفية بقادة دول مجلس التعاون الخليجي
السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
بدء موسم الرطب في الأسواق
قبل عزله اليوم من قبل الجيش السوداني عكس الرئيس السوداني عمر البشير حجم المأزق الذي وصلت إليه البلاد بعد 30 عاماً من الحكم الشمولي.
وفي خطاب متلفز وجه البشير كلمة إلى الشعب السوداني أكد فيها أن الانتخابات هي الطريق الوحيد للتداول السلمي للسلطة لكن يبدو أن الأوان كان قد فات.
ولم يقتنع السودانيون بكلمات البشير الجوفاء وخطابه السياسي الذي خلا من أي حلول لما يعانونه من أزمات ليس أقلها نقص الخبز في العاصمة الخرطوم وارتفاع الأسعار وزيادة معدلات البطالة.
وكانت المظاهرات التي قام بها السودانيون على مدى 4 أشهر متتالية هي القشة التي قصمت ظهر البشير خاصة بعد أن نقل المتظاهرون الاعتصامات بالقرب من مقر القيادة العامة للقوات المسلحة.
وقبل عزله بيومينوجه، عمر البشير لجنة الحوار بتصنيف كل المبادرات والتعامل معها بإيجابية لصناعة التحول، بينما عزى المؤتمر الوطني الحاكم أسر ضحايا الأحداث الأخيرة.
وأعلن الجيش السوداني اليوم عزل عمر البشير والتحفظ عليه في مكان آمن وإعلان حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر وحل رئاسة الجمهورية ودعوة حاملي السلاح إلى العودة لحضن الوطن.