القبض على مروج القات في جازان
محمد بن عبدالرحمن يدشّن مشاريع تعليمية في الرياض بأكثر من مليار ريال
إجراءات نقل ملكية السجل التجاري للمؤسسات
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية هولندا المستجدات الإقليمية والدولية
وزارة الرياضة تُعلن بدء مرحلة إبداء الرغبة وطلب التأهيل لمشروع مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10833.59 نقطة
الغذاء والدواء تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
بدء أعمال السجل العقاري في 23 حيًا بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 205 كيلو قات في عسير
اعتماد الاشتراطات التنظيمية للمصانع داخل وخارج النطاق العمراني
أثارت وفاة الموقوف الفلسطيني زكي يوسف في السجون التركية حالة من التعجب ورفض الرواية الرسمية التركية، التي تزعم أنه انتحر في سجونها.
ويؤكد التاريخ التركي تكرار حالات التعذيب حتى الموت في سجون هذه البلد، والدليل ما سجلته عدد من المنظمات الحقوقية التركية والدولية بشأن حالات التعذيب بسجون المخابرات التركية، ليكون السؤال هل انتحر زكي يوسف أم قُتل؟!
وألقت السلطات التركية القبض على زكي يوسف واتهمته بالتجسس السياسي والعسكري والدولي، ليتم إحالته إلى النيابة ومعه رفيقه سامر شعبان ثم إلى القضاء ليتوفى فجأة في سجون تركيا، لتزعم الرواية الرسمية أنه انتحر، ولكن لم يتم الكشف عن مصير زميله سامر، ولم تجرؤ السلطات التركية الرسمية على الكشف عن هل مات بالتعذيب أم تم قتله بدم بارد؟!
من جهتها، شجبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا وأوروبا قيام الأمن التركي بتعذيب الموقوف الفلسطيني زكي يوسف حتى الموت.