تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
استقبلت الهيئة الملكية بالجبيل، مساء أمس الثلاثاء، بمركز الزوار، وفدًا من وزارة الصناعة البنجلادشية وعددًا من الشركات المرافقة للوفد من بنجلادش في زيارة للتعرف على مدينة الجبيل الصناعية.
من جانبها، أكدت براق السكرتير الثاني بوزارة الصناعة البنجلادشية أن الزيارة كانت ذات محتوى معلوماتي مبهر غير متوقع أضاء لهم تصورهم عن جهود الهيئة الملكية بالجبيل في إنشاء وتشغيل وتطوير مدينة صناعية متكاملة من العدم.
وشددت براق على أن تجربة الهيئة الملكية بالجبيل تُدرس في كيفية بناء المدينة التي كانت صحراء قاحلة وأصبحت مدينة متكاملة، بالإضافة إلى التحديات التي واجهة مراحل الإنشاء وكيف تم التغلب عليها.
وأضافت براق أن الهيئة الملكية بالجبيل تمتلك تجربة قيادية يحتذى في أثرها ونسعى إلى الاستفادة منها في بناء مدننا الصناعية.

وتهدف الزيارة إلى الاطلاع على أوجه التقدم والتطور في تجربة الهيئة الملكية بالجبيل الرائدة في آلية تنفيذ مشاريع البنية التحتية والاستفادة من الخبرات المتميزة في إنشاء وتشغيل وتطوير مدينة الجبيل الصناعية.
تلا ذلك جولة بمركز الزوار حيث شاهد الوفد الزائر فيلمًا وثائقيًّا يحكي قصة إنشاء مدينة الجبيل الصناعية وما قامت به من جهود في بناء المدينة، كما تجول الوفد في أجنحة المركز حيث اطلع على أبرز عوامل ومقومات النجاح في مشاريع الهيئة الملكية في مدينة الجبيل الصناعية.
وتعرف الوفد الزائر أيضًا على المركز الاقتصادي لمدينة الجبيل الصناعية والذي يتكون من واجهة بحرية عامة ووسط تجاري.

وفي نهاية الزيارة، شكر أعضاء الوفد القائمين بالهيئة الملكية على حسن الاستقبال، معتبرين أن هذه الزيارة ناجحة بكل المقاييس حيث كونت صورة حقيقية لديهم إلى ما وصلت إليه هذه المدينة من طفرة وثورة صناعية وثقافية في كافة المجالات.