وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
وقع جاي إنسلي، حاكم ولاية واشنطن الأمريكية أمس، قانونًا يسمح بتحويل جثامين الموتى إلى أسمدة عضوية فيما يعرف باسم ” تسميد البشر” التي تم إقرارها لأول مرة في أمريكا بل وربما في العالم.
وبموجب القانون الجديد يحق للناس اختيار تحويل جثامينهم بعد الموت إلى تربة للزراعة من خلال شركة وحيدة متخصصة في هذا الأمر.
ويُنظر إلى هذه العملية على أنها بديل لعمليات حرق الموتى أو دفنهم، علاوة على أنها خيار عملي في المدن التي تندر فيها الأراضي المخصصة للمدافن التقليدية.
وبعد تحويل الجثمان إلى سماد عضوي، يُسمح لأقارب الميت باستلام تلك المكونات التي يمكن استخدامها في زراعة زهور أو خضراوات، أو أشجار.
وقالت صاحبة الشركة التي وقفت وراء هذا القانون إن تحلل الجثامين يوفر بديلًا للتحنيط، أو الدفن، أو الحرق، لأنه حل طبيعي وآمن ومستدام، كما أنه يُسهم في الحد من انبعاثات الكربون بصورة كبيرة، ويوفر تربة للزراعة.
وحول طريقة تحويل الجثة إلى سماد قالت إن العملية التي تقوم بها شركتها تتضمن وضع الجثمان في حاوية سداسية الشكل، مليئة بنبات البرسيم، ورقائق الخشب، والقش، ومواد أخرى، وتُغلق الحاوية ليبدأ تحلل الجثمان بطريقة طبيعية خلال 30 يومًا مخلفا كمية من التربة تكفي لملء عربتين من عربات اليد الصغيرة.