الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس كوت ديفوار
تويوتا تخفض توقعات الأرباح السنوية
وزير صربي يصاب بجلطة ويفقد النطق على الهواء مباشرة
خلل يربك رحلات يونايتد إيرلاينز في عدة مطارات أميركية
أرباح سال السعودية ترتفع 4% في الربع الثاني إلى 162.2 مليون ريال
اليوم.. بدء تفعيل التطبيق الإلزامي لكود مشاريع البنية التحتية في الرياض
أمطار وأتربة مُثارة على منطقة جازان حتى التاسعة مساء
ديوان المظالم يفتح باب التقديم على التدريب التعاوني لطلبة الجامعات والمعاهد
ترامب يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 3 مناطق
تستعد العديد من البلدان الإسلامية على مستوى العالم لقدوم شهر رمضان خلال الساعات القليلة المقبلة، وذلك وفقًا للعادات التاريخية المرتبطة بروحانيات هذا الشهر بشكل رئيسي.
وبخلاف الأكلات الشعبية والعادات الخاصة بالصيام، ترتبط الشعوب في رمضان بالعديد من المعالم التاريخية، والتي توارثوها على مدى مئات وربما آلاف السنين.
وفي هذا السياق، يحيي سكان منطقة كامبونج سيبيرانج في ماليزيا، عادة عمرها آلاف السنوات، تكمن في استخدام طبول ضخمة لتكون بمثابة موقظ للناس النيام في أوقات السحور خلال شهر رمضان.
ويُعد أهل هذه المدينة طقوسًا خاصة بهم لاستخدام هذه العادة، إلا أنها هذه المرة ستكون مختلفة بعض الشيء، حيث ستنطلق مسيرة حول القرية وهي تضرب بقوة على هذه الطبول العملاقة المصنوعة من البراميل، في محاولة للحفاظ على التراث الثقافي الماليزي.
ونبذ الماليزيون الوسائل المتطورة للإيقاظ مثل المنبه والهاتف الذكي، ليعودوا إلى وسائل القرون الوسطى، والتي استخدمها المسلمون في ماليزيا بتلك العصور.
ويُشار إلى أن تلك العادة كانت هي الوسيلة الرئيسية لإيقاظ المسلمين في بعض العصور، حيث كان يتم استخدامها بشكل جماعي من أجل تنبيههم إلى وقت السحور، وذلك عن طريق القرع على طبول عملاقة لتصدر أصواتًا عالية لإيقاظهم.