إحباط تهريب 180 كجم قات مخدر والإطاحة بـ 3 مخالفين بعسير
“زاتكا” تدعو مكلفيها للاستفادة من مبادرة إلغاء الغرامات
جامعة الأميرة نورة تستحدث 6 برامج أكاديمية تخصصية
هندي يكتشف أسرته الحقيقية بعد 30 عاماً من اختطافه
وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتخصيص خطبة الجمعة لحقوق كبار السن
انطلاق موسم الصيد في السعودية لهذا العام
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10670.56 نقطة
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنظم حملة للتبرع بالدم
الدفاع المدني: أمطار رعدية على عدة مناطق تجنبوا مجاري السيول
“الغذاء والدواء” تمنح الإذن بالتسويق لجهاز طبي متقدم للكشف عن ألزهايمر
خضعت تيريزا ماي لضغوط شديدة من حزبها خلال الأيام القليلة الماضية، مما اضطرها لاتخاذ قرار بالتنحي عن منصبها يوم 7 يونيو باعتباره اليوم الذي ستتخلى فيه عن منصبها كزعيمة المحافظين، وبذلك تنتهي فترتها الرئاسية المضطربة لمدة ثلاث سنوات.
وحسب صحيفة الجارديان البريطانية، فإن ماي أعلنت ذلك بعد اجتماعها مع جراهام برادي، رئيس لجنة العمود الفقري 1922 – التي كانت على استعداد لإجراء تصويت ثانٍ بحجب الثقة في قيادتها إذا رفضت الاستقالة.
وأُعلنت تيريزا ماي في خطاب ألقته يوم الثلاثاء، عن اتفاق للخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي مكون من 10 نقاط، مما أغضب نواب حزب المحافظين وكثير من حكومتها، وهو الأمر الذي صعّب من مهام إقناع نواب حزب العمل.
يُذكر أن زعيم مجلس العموم، أندريا ليدسوم قد استقال، يوم الأربعاء، بدلاً من تقديم مشروع قانون خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى البرلمان.
يُذكر أن ماي كانت قد تعرّضت لاستفتاء سحب الثقة بحزب المحافظين منذ عدة أشهر، وعلى الرغم من نجاحها في تمرير هذا الأمر، إلا أن ذلك أعطى مؤشرات واضحة بأن هناك تيارًا يرفض سياساتها بشكل قاطع.
وتولّت تيريزا ماي رئاسة الحكومة في 2016 بعيد تصويت البريطانيين بنسبة 52 بالمئة مع بريكست في استفتاء جرى في 23 يونيو من نفس العام.