القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
كشف عدد من أعضاء الكونجرس عزم إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منح المملكة مجموعة أكبر وأكثر تطورًا من الأسلحة؛ بسبب التهديدات التي تمثلها إيران في الوقت الحالي على أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط.
ترامب لا يأمن لإيران
وقال السيناتور كريس مورفي، أمس الأربعاء، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يمتثل لقرار الكونجرس بوقف مبيعات الأسلحة للمملكة لعدة أشهر، مشيرًا إلى أن ترامب قد يلجأ لذلك بسبب التوترات التي تشهدها المنطقة، بالإضافة إلى الأنشطة الإرهابية التي تنفذها إيران بين الحين والآخر.
وقال مساعدون في الكونجرس إن هناك أحكامًا من قانون الحدّ من الأسلحة، الذي يضع قواعد لمعاملاتها الدولية، تسمح للرئيس بالموافقة على البيع دون مراجعة الكونجرس في حالة الطوارئ الوطنية.
وفي هذه الحالة، قالوا إن الرئيس ترامب سوف يشير إلى التوترات المتزايدة مع إيران من أجل توفير المزيد من المعدات العسكرية للسعودية، والتي يعتبرها شريكًا أمريكيًا مهمًا في المنطقة.
موافقة مجلس الشيوخ
ولم يتضح ما هي المعدات التي سيتم بيعها إلى المملكة أو متى يمكن المضي قُدمًا في أي عملية بيع.
ووافق كبار الجمهوريين والديمقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، الذين يراجعون صفقات الأسلحة الدولية الكبرى، على بيع معدات عسكرية دفاعية إلى المملكة.
رسالة المملكة للعالم
بعثت المملكة برسالة إلى مجلس الأمن، مساء أمس الأربعاء، تفند فيها تصرفات إيران في المنطقة، ومطالبة بلجم سلوكها المدمر.
وأشارت الرسالة إلى تصرفات إيران وسلوكها المتهور المتمثل في جر المنطقة إلى وضع خطير، بحسب “العربية”.
كما أكدت استمرار النظام الإيراني في دعم أجنحته العميلة في المنطقة، وتعديه على السلام والأمن الدوليين، وعلى استقرار وإمدادات أسواق النفط في العالم.