عدد البيض الممكن تناوله يوميًا بشكل آمن
ترامب يفكر في التخلص من سيارته تسلا
شبكات مكة والمشاعر تسجّل أكثر من 18 مليون مكالمة في يوم عرفة
أكثر من 17 موقعًا في المدينة المنورة لخدمات الأجرة تيسيرًا لتنقل ضيوف الرحمن
ضيوف الرحمن يرمون جمرة العقبة الكبرى بعد اكتمال خطط تفويجهم لمشعر منى لقضاء أيام التشريق
اقتران القمر الأحدب بنجم السماك الأعزل الليلة
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الباكستاني
خدمة التحلل من النسك على مدار الساعة بالمسجد الحرام
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من أردوغان
خطيب المسجد النبوي: الثبات على الطاعة حتى الممات من أعظم الفتوحات
تهفو القلوب لزيارة المسجد النبوي على مدى العام وتزداد هذه اللهفة خلال شهر رمضان حيث يحرص الزوار على زيارة المسجد النبوي لشريف وزيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم والصلاة في الروضة الشريفة.
والمعروف أن الروضة الشريفة هي المكان الواقع بين بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو بيت عائشة رضي الله عنها وبين المنبر الشريف، قال النبي صلى الله عليه وسلم : “ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة”.
وهو الموقع الذي اعتمده المؤرخون الذين أرَّخوا للمسجد النبوي الشريف، وقد وردت عدة أقوال في تحديدها، ويبدو أن حدودها من الشرق دار عائشة رضي الله عنها، ومن الغرب المنبر الشريف، ومن الجنوب القبلة، ومن الشمال الخط الموازي لنهاية بيت عائشة رضي الله عنها وذلك لقول الخطيب ( فعلى هذا تسامت الروضة حائط الحجرة من جهة الشمال، وإن لم تسامت المنبر، أو تأخذ المسامتة مستوية)، وتقدر مساحة الروضة بـ ( 330م2) حيث يبلغ طول الروضة 22م وعرضها 15م.
والصلاة في الروضة الشريفة أفضل من أي مكان في المسجد إلا المكتوبة فإنها في الصف الأول ولو كان خارج الروضة بأفضل منها في الروضة، ويحرص الزائرون لمسجد الرسول صلى الله عليه وسلم على الصلاة النافلة في الروضة الشريفة، قال ابن القاسم “أحب مواضع الصلاة في مسجده صلى الله عليه وسلم في النفل العمود المخلق (أي في الروضة) وفي الفروض الصف الأول”.