إتاحة التبرع بالدم مباشرة في 185 مركزًا حول المملكة أو عبر تطبيق صحتي
خطوات تنفيذ خدمة الكفالة الإلكترونية عبر منصة أبشر
القبض على مخالفين لتهريبهما 90 كيلو قات في جازان
المرور: احذروا حمولة المركبات الزائدة
تيك توك تقلص مئات الوظائف في بريطانيا
انتعاش واسع للقرطاسيات والمستلزمات الدراسية والمكتبية مع قرب انطلاق الدراسة
خطوات استخراج إذن إصلاح المركبات عبر أبشر
السعودية تعرب عن قلقها البالغ في ضوء تقرير (IPC) وإعلان المجاعة رسميًا في قطاع غزة
أم القرى نشرت اللائحة التنفيذية.. معايير تطبيق رسوم الأراضي البيضاء وضوابط الإعفاء
جوجل تطلق وضع البحث بالذكاء الاصطناعي في الدول العربية
لا تفرق تركيا بين مواطنيها والأجانب حين يتعلّق الأمر بانتهاك حقهم، فهم سواءٌ في هذا الأمر طالما يضمن المتورطون في الجريمة البراءة من جريمتهم حتى لو وصلت إلى القتل أو الحرمان من الحق في العلاج داخل السجون.
فبعد نحو عام على وفاة نزيلة في سجن تركي بسبب حرمانها من حقها في تلقي العلاج، ضمن جميع المسؤولين عن هذه الواقعة المأساوية البراءة من كافة التهم.
وحسب مركز “ستوكهولم” للحريات، لم تجد النيابة العامة التركية أي أساس لمقاضاة المسؤولين عن وفاة المعلمة حليمة غولسو في السجن خلال شهر مايو 2018، عن عمر 34 عاماً.
ونقل المركز أنه “بعد مرور عام على وفاة غولسو في السجن، أعلن المدعي العام زكي توبالو أوغلو، الذي كان يشرف على التحقيق في الوفاة، قراره بعدم محاكمة أي مسؤول”.
وأعلن شقيق المعلمة الراحلة، إيرفان غولسو، قرار المدعي العام على حسابه بموقع “تويتر”، الخميس.
وكانت غولسو، قبض عليها في 20 فبراير 2018 مع عشرات النساء الأخريات بزعم مساعدة أسر الأشخاص الذين سجنوا بسبب صلاتهم المزعومة بحركة فتح الله غولن، توفيت في السجن في مقاطعة مرسين.
وكانت السجينة الراحلة تعاني مرض الذئبة الحمامية، وبحسب ما ورد لدى مركز “ستوكهولم”، فقد حرمتها إدارة السجن من تلقي العلاجات اللازمة.