لقطات توثق هطول أمطار الخير على الجوف
الهلال الأحمر بعسير يرفع الجاهزية للتقلبات الجوية
الأخضر الأولمبي يفوز على العراق ويتوج بكأس الخليج
“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
حث برنامج واتساب مستخدميه على ضرورة تحديث نسختهم من التطبيق بعد تلقيه بلاغات من عدد من المستخدمين حول وجود برامج تجسسية خبيثة.
وقال المتحدث باسم الشركة: واتساب يشجع الناس على تحديث التطبيق بتنزيل أحدث نسخة منه وتحديث نظام تشغيل الهاتف المحمول نفسه؛ لحمايتهم من أشكال استغلال موجهة ومصممة لاختراق المعلومات المخزنة على أجهزة الهاتف المحمول.
وأضاف: نعمل باستمرار مع شركائنا في الصناعة على تقديم أحدث التعزيزات الأمنية لحماية مستخدمينا.
وذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن نقطة ضعف في تطبيق واتساب مكنت مهاجمين من وضع برنامج تجسس خبيث على الهواتف عن طريق الاتصال بالأشخاص المستهدفين باستخدام خاصية الاتصال على التطبيق.
وأضافت أن البرنامج الخبيث طورته مجموعة إن إس أو الإسرائيلية ويصيب أجهزة الهاتف الأندرويد والآيفون، وتابعت الصحيفة أن واتساب لم تتمكن بعد من إعطاء تقديرات عن عدد الأجهزة المستهدفة.
وأضافت الصحيفة أن فرقًا من المهندسين عملت على مدار الساعة في سان فرانسيسكو ولندن على علاج نقطة الضعف في التطبيق وبدأت في وضع علاج على خوادمها يوم الجمعة من الأسبوع الماضي وأصدرت تعليمات للمستخدمين يوم الاثنين.
وقالت مجموعة إن إس أو الإسرائيلية ردًّا على تقرير الصحيفة: إن التكنولوجيا التي تستخدمها مصرح بها من جهات حكومية بغرض واحد هو مكافحة الجريمة والإرهاب وإنها لا تقوم بتشغيل النظام بنفسها.
وأضافت الشركة نحقق في أي مزاعم يعتد بها عن سوء استخدام وإذا تطلب الأمر، نتخذ إجراء، بما في ذلك وقف نظام التشغيل. ولا يمكن تحت أي ظرف أن تكون المجموعة متورطة في تشغيل أو تحديد المستهدفين لهذه التكنولوجيا التي تستخدمها أجهزة المخابرات وهيئات إنفاذ القانون وحدها.