قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
سلّط تقرير لقناة سي إن إن الضوء على سرقة ميليشيا الحوثي لمقدرات الشعب اليمني، والأغذية المخصصة لهم، مقدمةً قصة إنسانية للطفلة إسهام البشير ذات العامين، الذي يحاول العالم مساعدتها ونحو 16 مليون شخص جائع في اليمن عن طريق إرسال الطعام ولكن بعضاً من تلك الأطعمة يتم سرقتها من قبل الحوثيين المدعومين من إيران، على نطاق أكبر بكثير مما تم الإبلاغ عنه من قبل.
وفي العام الماضي، وجدت الأمم المتحدة أن 1٪ من المساعدات كانت مفقودة، ليجد التحقيق السري الذي أجرته شبكة CNN عشرات المناطق في البلد الذي مزقته الحرب تم تسليم المساعدات على الورق، ولكن في الواقع لم يتم مساعدة العديد من العائلات.
وتشتبه الأمم المتحدة في أن الإمدادات يتم تحويلها بعيداً عن الأطفال الجائعين نحو ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران رغم أن الانقلابيين ومسؤوليهم ينكرون ذلك، حيث زعم مدير تنسيق المساعدات الحوثي أن هذه الحقائق “مجنونة”!
لم تتلق إسهام وأهل بني قيس في شمال غرب اليمن أي حبوب أو زيت للطهي أو غيرها من إمدادات المساعدات لأسابيع وأسابيع، ليكون حالهم أنهم لا يتضورون جوعاً وحسب بل إن الأطفال يعانون من التقزم من سوء التغذية، الأمر الذي سيقلل من نمو أجسادهم وعقولهم، والكثير منهم يمرضون.
وأصبح الأطفال ضحايا لنقاش بين برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة ووكالة مساعدات عينتها ميليشيا الحوثي وكانت لديهم عقود لتوزيع أغذية البرنامج ولكنهم فشلوا في معرفة من الذي حصل على ماذا! ويحول برنامج الأغذية العالمي الطعام إلى منظمة غير حكومية محلية مختلفة في بني قيس، حيث تعيش إسهام لكن مصادر إنسانية ومحلية قالت إن المساعدات قد توقفت الآن لأن الزعماء القبليين المحليين المرتبطين بميليشيا الحوثي يعطلون عملها.