كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد وزير الخارجية البريطاني، جيريمي هانت، أن حكومة بلاده تفاوضت حول ثغرة في حظر تصدير الأسلحة الألماني إلى المملكة لضمان استمرار استخدام الطائرات التي توفرها المملكة المتحدة خلال مشاركتها في التحالف الداعم للشرعية باليمن.
مراسلات بريطانيا لألمانيا
وحسب ما جاء في صحيفة الجارديان البريطانية، فإن هناك رسالتين غير معلنتين تم توجيههما من وزراء الحكومة إلى لجنة مراقبة تصدير الأسلحة البرلمانية.
أوضح هانت في رسالته أن الحكومة الألمانية التي مددت فترة تجميدها لمدة ستة أشهر في 28 مارس مع إعفاء جزئي للبرامج الأوروبية المشتركة وتراخيصها المتصلة حتى نهاية ديسمبر 2019، أن القرار الألماني يمثل ضمانًا لاستمرار وجود قطع الغيار لطائرات التايفون وتورنادو للمملكة.
وأضاف أنه في “التعاونات الأخرى والبرامج الثنائية، تسعى الحكومة للحصول على مزيد من الإيضاحات من الألمان”.
وفي الرسالة الأخرى، كتب ليام فوكس، وزير التجارة الدولي، إلى مجلس التعاون الاقتصادي الأمريكي، قائلًا إنه يخشى أن يكون للحظر “تأثير ضار محتمل على علاقات المملكة المتحدة مع السعودية”.
وكشف أن القضية لم تُثر فقط مع الحكومة الألمانية بواسطة هان فقط، ولكن أيضًا تم التطرق لها شفهيًا من قبل المستشار فيليب هاموند ووزير الدفاع آنذاك غافن ويليامسون.
صراعات ألمانية داخلية
وأصبح جناحا الحكومة الائتلافية الألمانية متورطين في معركة متوترة هذا العام حول ما إذا كان سيتم تمديد الحظر الحالي على مبيعات الأسلحة التي تعاقدت عليها المملكة، حيث توصلوا إلى حل وسط معقد الشهر الماضي، والذي يبدو أنه قد استوفى المخاوف البريطانية بشأن صلاحية الطائرة التي توفرها المملكة المتحدة.
وناقشت الأحزاب الحكومية، وهي الاتحاد الديمقراطي المسيحي (CDU) والحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) القضية، بشكل أكثر توسعًا، حيث يريد الأخير تمديد الحظر، في حين ترفض أنجريت كارينباور رئيسة الاتحاد الديمقراطي المسيحي، وهو حزب ميركل، تمديد الحظر إلى ما بعد مارس.