بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
تعرض الصحفي السوري مازن الشامي للاعتداء من قِبل أحد الضباط الأتراك، عند الحدود التركية السورية، حيث كان برفقة عائلته، بحسب ما روى بنفسه عبر مقطع فيديو انتشر على “يوتيوب” وتناقله نشطاء سوريون.
كما كتب الشامي على صفحته في “فيسبوك” قائلاً: “هكذا نعامل أنا وعائلتي بعد 9 سنين من الثورة. شكراً للجميع من مسؤولي الثورة في الداخل والخارج. ضابط في الجندرمة التركية قام بتعذيبي أمام أسرتي وتعذيب أبنائي على الحدود السورية التركية، كانت هذه ردة فعله عندما عرف أنني صحافي سوري”.
وأتبع الشامي التدوينة بهاشتاغ “شكراً تركيا”، “شكراً معارضة الفنادق”، وأرفق التدوينة بعدة صور تُظهر آثار الإصابات التي لحقت به هو وابنه جراء الاعتداء.
ووفقاً للفيديو الذي ظهر فيه الشامي، فإنه قد تعرض للضرب والتعذيب ورفقة اثنين من أطفاله، لنحو 3 ساعات، بعدما ألقى حرس الحدود التركي القبض عليهم مع مجموعة من المدنيين حاولوا العبور للجانب التركي من ريف محافظة إدلب السورية.
ونقلت “رابطة الصحافيين السوريين”، وهي مؤسسة إعلامية تعنى بالصحافيين المعارضين لنظام الأسد، عن الشامي قوله، إن “الجهات المعارضة لم تتجاوب لمساعدتي في الوصول إلى تركيا لمتابعة علاج طبي”.
وكشفت الرابطة أنه “تعرّض للضرب والتعذيب الشديد بالقضبان المعدنية والسلاسل الحديدية وبالأدوات الزراعية اليدوية”، مشيرة إلى أنهم “أُرغموا على إزالة أعشاب شائكة من حقل زراعي بعدما قص حرس الحدود شعرهم ورحّلهم بعد ذلك إلى الأراضي السورية عبر نقطة باب الهوى الحدودية”.