إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
ارتفاع عدد ضحايا انزلاق التربة في كينيا إلى 51 قتيلاً ومفقودًا
10 مشروبات تساعد على إنقاص الوزن.. تناولها ليلاً
مباراة جنونية.. الخليج والاتحاد يتعادلان 4-4 بدوري روشن السعودي
سلمان للإغاثة يوزّع (507) سلال غذائية في محافظة ريف دمشق
قال الأمير عبدالرحمن بن مساعد إنه وُلد في باريس، وعاش في بيروت في شقة، وطفولته لم تكن باذخة، موضحًا أن والده كانت لغته سليمة وعنده الخطأ اللغوي كارثة.
وأضاف عبدالرحمن بن مساعد خلال حواره إلى برنامج “مجموعة إنسان” على قناة إم بي سي، أن أخاه عبدالله بن مساعد كان شديد الاستبداد، أما هو فكان أشد حيلة، موضحًا أنه في بدايته كان يرغب في أن يكون مثل الأمير بدر بن عبدالمحسن والأمير خالد الفيصل.
وتابع أن لديه خيالًا خصبًا وهناك حركة كاميرا في قصائده، أما كممثل فكان فاشلًا فشلًا ذريعًا، مُشددًا على أنه لا يحب التصنيفات ويرى أن قيم الاعتدال الديني هي الأفضل.
وأوضح عبدالرحمن بن مساعد أن مصر كان لها تأثير كبير في حياته، وأنه كتب قصيدة وقال له أستاذ المدرسة “فيها كسور من الدرجة الأولى”، متابعًا: أشعر أن الفرح ما في شيء ينكتب عنه فعيش الفرح ولا تكتب عنه.
وشدّد على أنه لم يكن راضيًا عن قناة الجزيرة القطرية منذ بدايتها، وأن النظام القطري ليس أضعف من أن يفرض كلمته على عزمي بشارة ويوسف القرضاوي.
وتعجّب من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لأن السعودية أكثر دولة قدّمت للعالم الدعم وتحديدًا القضية الفلسطينية، وهذا لا يحتاج إلى إثباتات، أما أردوغان فقدّم خُطبًا رنانة وتصريحات عنترية بدون فعل على الأرض.