الحكم على نجل محمد رمضان في واقعة اعتدائه على طفل!
العروبة لا يعرف الفوز ضد الخليج
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو
متلازمة القلب المكسور تصيب النساء وتقتل الرجال
5 خطط إستراتيجية وتشغيلية لرئاسة الهيئة في حج 1446
لقطات تجسّد جهود تهيئة موائل آمنة للحياة الفطرية بمحمية الملك سلمان
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة لوحات إعلانية على المركبات في بريدة
تجنبًا للغرامة.. التجارة تدعو الشركات لإيداع قوائمها المالية عن السنة المالية 2024
بالأرقام.. تفوق كاسح لـ الهلال ضد الفتح
تنويه للمواطنين بشأن تأشيرات الدخول إلى أرمينيا
طرحت المماطلة التركية بشأن تسليم جثة الفلسطيني زكي مبارك، العديد من التساؤلات بشأن كواليس قتله داخل السجون بسبب التعذيب، ويبقى سؤال هو الأهم “هل حقنت السلطات التركية جثته بمواد تخفي آثار التعذيب؟”.
وبحسب طبيب أوروبي، قد يكون تأخير تسليم جثمان زكي مبارك هو بسبب وضع مواد كيميائية لإخفاء معالم التعذيب، وهذه المواد تستغرق من 10 أيام إلى أسبوعين، كما أن الجانب التركي قال: إنه لم يرسل طبيبًا من طرفه لتشريح الجثمان، رغم أن هذه البلد وعدت بتسليم الجثة إلى ذويه اليوم الاثنين 13 مايو.. فهل ستفي تركيا بالوعد؟!
وادّعت تركيا أن زكي مبارك انتحر رغم أن محامي زكي أخبر قبل العثور عليه مقتولًا في السجون التركية، أنه سيخرج بكفالة؛ مما يدحض أي دوافع أو أسباب لانتحاره، وهو ما يُؤكد ضلوع أنقرة في عملية مؤسفة، ومحاولة السلطات إخفاء آثار التعذيب من جثته، وهو ما جعلها تماطل وتؤجل تسليم الجثة للمرة الثالثة.
من جهتها، قدّمت عائلة زكي مبارك بلاغًا للأمم المتحدة، وستقدم آخر لجامعة الدول العربية من أجل كشف حقيقة ما جرى مع ابنها وتسليم جثمانه.
وتتهم عائلة “مبارك” تركيا بتصفية زكي داخل سجونها بعد اعتقاله بتهمة التجسس لصالح دولة الإمارات.
كما طالبت العائلة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في ظروف مقتل ابنها وإشراك خبراء محايدين في تشريح جثمانه.