بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
أقرت حكومة لبنان المثقلة بالديون ميزانية 2019 رسميًّا يوم أمس الاثنين، شاملة تخفيضات كبيرة للإنفاق بهدف تقليص العجز المتوقع إلى 7.6 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي في مسعى لتفادي أزمة مالية.
وقال وزير المالية علي حسن خليل: الموازنة تعكس أيضًا إرادة حقيقية عند الحكومة بأنها تمشي بالمسار التصحيحي للوضع المالي، مشيرًا إلى أنها تتوقع معدل نمو 1.2 بالمائة العام الجاري.
وتعتبر الموازنة بمثابة اختبار مهم لإرادة لبنان تطبيق إصلاحات لتحقيق الاستقرار في مسار الدين بدولة تعاني من فساد وهدر مزمنين، بحسب وكالة رويترز.
وكانت الحكومة أقرت الميزانية مبدئيًّا يوم الجمعة وينبغي أن يقرها البرلمان.
وقال المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيش في بيان: إنه يأمل بأن يقر البرلمان الميزانية سريعا، مشيرًا إلى أن الموازنة تمثل فرصة ”لاتخاذ تدابير أولية لخفض العجز“ والبدء في إصلاحات أطول أمدًا.
ودين لبنان الذي يعادل حوالي 150% من الناتج المحلي الإجمالي، هو من أضخم أعباء الدين العام في العالم.
وبلغ العجز نحو 11.5% من الناتج المحلي الإجمالي في العام الماضي، ومعدلات النمو الاقتصادي ضعيفة منذ سنوات.