إحباط تهريب 525 كلجم قات في جازان
جامعة الطائف: تحويل الدراسة الحضورية المسائية إلى منصة البلاك بورد
الرياض تستضيف أول مؤتمر للأكاديمية العلمية لأمراض الشعر (SAT) في المنطقة
ولي العهد يهنئ فريدريش ميرتس
انطلاق أعمال الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن DEFEA
سفارة السعودية لدى نيوزيلندا: احصلوا على التأشيرة عبر تطبيق NZeTA قبل السفر
طقس مكة المكرمة .. رياح شديدة السرعة حتى المساء
5 تعليمات بشأن قيادة الدراجات الآلية
ارتفاع عدد حالات الإفلاس في غرب أوروبا إلى أعلى مستوياته
بدء عملية فصل التوأم الطفيلي المصري محمد عبدالرحمن جمعة
اتهمت الولايات المتحدة الصين بوضع أكثر من مليون مسلم من الأقلية في “معسكرات الاعتقال”، وذلك في واحدة من أقوى الإدانات الأمريكية حتى الآن لما تُسميه الاعتقال الجماعي الذي تتبعه بكين في التعامل مع الإيغور المسلمين.
ومن المُرجح أن تزيد تعليقات راندال شريفر، الذي يقود سياسة آسيا في وزارة الدفاع الأمريكية، من التوتر مع بكين الحساسة تجاه النقد الدولي وتصف المواقع الخاصة بإيواء الإيغور بأنها مراكز تدريب على التعليم المهني تهدف إلى وقف تهديد التطرف الإسلامي.
ووصف معتقلون سابقون لـ”رويترز” أنهم تعرّضوا للتعذيب أثناء استجوابهم في المعسكرات، ويعيشون في زنازين مزدحمة ويتعرضون لنظام يومي وحشي من تلقين الأحزاب الذي دفع بعض الناس إلى الانتحار.
ومع دخول شهر رمضان الكريم، يواجه الإيغور العديد من المضايقات التي تؤثر سلبًا على حرياتهم في ممارسة العبادات والصلاة في الجوامع كما هو مُتبع في العديد من البلدان على مستوى العالم.
وحسب تقرير سابق لهيئة الإذاعة البريطانية BBC، يواجه الإيغور قيودًا مشددة على السفر والتنقل، إن كان ذلك داخل إقليم شينجيانغ، وهو الموقع الذي يتواجد فيه معظم الإيغور أو خارجه.
وأصدرت الحكومة في الإقليم بيانًا أجبرت فيه السكان على تسليم جوازات سفرهم إلى الشرطة “لتأمينها والمحافظة عليها”، إلا أن ذلك حمل في طياته إشارات واضحة إلى رغبة السلطات في قمع الإيغور.
وقالت الإذاعة البريطانية، إن الموظفين الحكوميين من الإيغور يُمنعون من ممارسة الطقوس الإسلامية في رمضان، بما في ذلك الصلاة بالجوامع والصيام، وهي الركائز الأساسية للشهر الكريم.