تراجع الذهب وثبات الفضة في المعاملات الفورية
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على الشرقية
فيصل بن فرحان يستعرص العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سلطنة بروناي دار السلام
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى (10450) نقطة
قتلى جراء هجوم مسيرات على محطة كهرباء في السودان
المملكة الثانية عالميًــا في الحكـومة الرقمية وفقًا لمؤشر GTMI
لجنة التحكيم بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تعلن الفائز الأول في شوط شلفا ولي العهد “حمر”
السعودية للكهرباء: إعادة الخدمة لأكثر من 50 % من المشتركين المتأثرين بالشرقية
انقطاع الكهرباء في عدد من أحياء الشرقية والشركة تعتذر للمشتركين
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الكوري
أكّدت الخارجية الأميركية، اليوم الثلاثاء، أن أميركا مستعدة للتفاوض مع إيران إذا أخذت شروطها الـ 12 على محمل الجد.
وأضافت مُتحدث باسم الخارجية الأميركية أن واشنطن ستبقي على حملة الضغط القصوى على طهران.
وعقب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني أعلنت استراتيجية من 12 شرطاً وهي:
1- وقف محاولات تطوير سلاح نووي.
2- السماح لمفتشي الوكالة الدولية بدخول كل المواقع النووية.
3- وقف إنتاج أي صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية.
4- الكشف عن جهودها السابقة لبناء سلاح نووي.
5- وقف دعم الإرهاب وخاصة حماس وحزب الله والجهاد الإسلامي.
6- وقف دعم الميليشيات الشيعية في المنطقة والحوثيين.
7- سحب قواتها من سوريا.
8- وقف دعم طالبان وجماعات إرهابية في أفغانستان.
9- وقف استضافة قيادات القاعدة.
10- وقف تهديد دول جوارها.
11- الإفراج عن كافة المعتقلين الأميركيين في إيران.
12- وقف عمليات القرصنة الإلكترونية.
يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان هدّد سابقاً إيران بردّ حازم ومُوجع إن تحركت أو أقدمت على أي عمل عدائي تجاه القوات الأميركية المتواجدة في المنطقة أو حلفاء الولايات المتحدة، وذلك في ظل التوتر المتصاعد بين البلدين لاسيما بعد إرسال الولايات المتحدة حاملة طائرات وقاذفات صواريخ الأسبوع الماضي، فيما قالت إنه رداً على معلومات تؤكد وجود مخاطر وتهديدات إيرانية.
وقال، الخميس الماضي، خلال مؤتمر صحافي: “إيران دولة ترعى الإرهاب وسياستها خطيرة في الشرق الأوسط”.
وأكد أن “إيران وراء كل المشاكل والاضطرابات في الشرق الأوسط”، متابعاً أن “طهران خلف أكثر من 14 هجوماً”.
وأضاف: “سأرسل حتمًا المزيد من الجنود لدرء خطر إيران إذا تطلب الأمر”، موضحاً أنه لا يجد حاجة لهذا في الوقت الحالي.