قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
بدأ الاستعداد للانتخابات الرئاسية الأمريكية مبكرًا، حيث تلعب العديد من العوامل السياسية والإلكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي، أدوارًا كبيرة في حسم السباق الرئاسي العام المقبل، والذي لم يتحدد أطرافه بعد.
صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أبرزت العديد من الوقائع التي ظهرت جلية في الانتخابات الرئاسية لعام 2016، والتي أتت بدونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
وتحدثت الصحيفة عن حساب يدعى “ToTheXToTheY” على موقع تويتر، حيث يُعتقد أنه كان السبب وراء إحدى محاولات الاعتداء على ترامب وقت الجولات الانتخابية خلال 2016، الأمر الذي نجحت الخدمات الأمنية السرية في إيقافه.
ومنذ تلك المحاولة، أصبح حساب “ToTheXToTheY” عدوًا صريحًا لترامب، لاسيما بعد أن نشر فيديو ربط بشكل زائف بين المتظاهر الذي حاول الاعتداء، وهو طالب جامعي يدعى تومي ديسماسيمو، وتنظيم داعش الإرهابي.
وعلى الرغم من كون هذا الحساب لم يُسمع عنه الكثير منذ ذلك الوقت، إلا أن ترامب ذكره في إحدى تغريداته، قائلًا إن الشخص الذي حاول الاعتداء عليه على صلة بتنظيم داعش.
ولا تزال هوية الشخص أو المجموعة التي تقف وراءه ToTheXToTheY غامضة، وهو ما اضطر تويتر إلى اتخاذ قرار بإلغاء الحساب، قائلة إنها انتهكت أحكامها ضد التظاهر كشخص أو علامة تجارية أو مؤسسة أخرى.
ToTheXToTheY هو مثال على فيروس فائق خرّب الجسم السياسي داخل الولايات المتحدة، وبعد مرور أكثر من عامين على تلوث حسابات مجهولة الخطاب المحيط بالدورة الانتخابية الرئاسية الأخيرة، لا يوجد علاج يلوح في الأفق.
وعندما يتعلق الأمر بمعلومات مضللة، تشير جميع المؤشرات إلى أن انتخابات 2020 ستكون امتداد لما جرى في الاستحقاق الرئاسي الأخير.