ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
قال وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح، اليوم السبت، إن منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك ستستجيب لاحتياجات السوق العالمي.
يونيو موعد الحسم
وقال الفالح لرويترز في جدة قبيل اجتماع لجنة وزارية، غداً الأحد، لكبار منتجي أوبك ومن خارجها، بما في ذلك السعودية وروسيا، إن أوبك لن تقرر مستويات الإنتاج حتى أواخر يونيو، وتحديداً مع الاجتماع الرسمي المقرر للمجموعة.
واتفقت منظمة الدول المصدرة للبترول وروسيا ودول منتجة أخرى من خارج أوبك، على خفض الإنتاج بمقدار 1.2 مليون برميل يومياً بدءاً من يناير لمدة ستة أشهر، وهي صفقة تهدف إلى وقف تراكم المخزونات.
وقال الفالح عن القرار المتوقع في الاجتماع خلال يونيو: “سنكون مرنين.. سنفعل الشيء الصحيح كما نفعل دائماً”.
مبادئ أوبك
وقال الفالح إن أوبك تسترشد بمبدأين رئيسيين: “أحدهما هو إبقاء السوق في اتجاهه نحو الموازنة والمخزون مرة أخرى إلى المستوى الطبيعي، والثاني هو الاستجابة لاحتياجات السوق وتحقيق التوازن الصحيح”.
وتبلغ حصة أوبك المتفق عليها من التخفيضات 800 ألف برميل يومياً، لكن تخفيضها الفعلي أكبر بكثير بسبب خسائر الإنتاج في إيران وفنزويلا، وكلاهما يخضع لعقوبات أمريكية ويعفي من التخفيضات الطوعية بموجب الاتفاق الذي تقوده أوبك.
ويأتي اجتماع اللجنة الوزارية يوم الأحد، المعروف باسم JMMC، وسط مخاوف من ضيق السوق حيث من المرجح أن تنخفض صادرات النفط الإيرانية أكثر في مايو، وقد تنخفض الشحنات من فنزويلا أكثر في الأسابيع المقبلة بسبب العقوبات التي تفرضها واشنطن.