قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
كشف عبدالله الوابلي شقيق الكاتب الراحل لقصة العمل الدرامي الرمضاني “العاصوف”، عن شخصيتين جسّدهما الكاتب الراحل عبدالرحمن الوابلي، واللتان يحبهما ويمثلان محوراً مهماً في حياته الشخصية، أحدهما “هيلة” التي تقوم بدور الأم، والأخرى الخال “أبو يعيش”، وكلاهما كان له مكان بارز في حياة الكاتب الراحل الوابلي.
وقال عبدالله الوابلي بحسب العربية: “دور الأم هيلة هو نفس الدور الذي تقوم به والدتنا رقية الصقعبي في الثمانينات والتسعينات، والتي تُوفيت في حادث مروري في التسعينات الهجرية، وهي عائدة من زيارة لكاتب النص عبدالرحمن الوابلي في الرياض”.
ولفت إلى أن: كما أن شخصية الخال أبو يعيش، هي إحدى الشخصيات المحبوبة والمميزة في بريدة في تلك الحقبة، والتي كان يعرفها الكاتب ويحبها ويميزها، وهي شخصية حقيقية تميزت بالحب والصفاء.
وأضاف الوابلي: “حينما بدأ عبدالرحمن بكتابة نص العاصوف سألني عن بعض المراحل المهمة، خصوصًا وأنا أكبره في السن، فحدثته عن البعض، خصوصاً فيما يخص بعض الشخصيات والأدوار.
ويعود الوابلي من جديد والحديث عن والدته، التي أسقط الدور عليها في العاصوف كاتب النص، والتي تقوم بإدارة شؤون العائلة والمتابعة الدقيقة، كما يصورها في المسلسل، فهي أشبه بقصة حقيقية يعيش أدوارها من جديد.
وأضاف: “والدتنا رقية كما هي هيلة، فهي تفتش عن المحتاجين وتبحث أحوالهم، وتعتني بالمريض في منزلها، فكل التفاصيل التي أراها في المسلسل، قد عشتها وحفظتها، والكثير من جيلي يعرف هذه التفاصيل، خصوصاً متغيرات الحياة بعد الطفرة والانتقال من منازل الطين للفلل والعمارات”.
وتابع الوابلي: “أستمتع كثيراً بالأداء الذي يؤديه الفنان ناصر القصبي، وكأني أراه من ذلك الجيل فعلاً، فهو يتحدث ويمشي بنفس الطريقة، وكذلك في اللبس والأداء المميز”.
وحول تصوير دور الإخوان المسلمين وحراكهم، قال الوابلي: “كما بدأت في تلك الفترة من بعض الجاليات العربية، وكان قرب منزلنا ويشاهده الكاتب في تلك الفترة من تواجد محمد سرور زين العابدين، وتشكيله تياراً في المعهد العلمي في بريدة في تلك الفترة”.