طرح 5 فرص استثمارية لتربية وتسمين الحمام ودعم الأنشطة الترفيهية والسياحية في الرياض
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
أوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء عموم المسلمين بأن يكون شهر رمضان المبارك شهر خير وبر وتقوى لله عز وجل وشهر مسابقة ومسارعة في أنواع الخيرات والقُربات والطاعات، وأن نحقق المقاصد الشرعية التي قررها الدين الحنيف لهذه الشعيرة الجليلة شعيرة الصيام، قال الله تعالى:( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون). وقال النبي عليه الصلاة والسلام:( من لم يدع قول الزُّور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه).
واستذكرت الهيئة الشهر الكريم مبينة أنه شهر عظيم تتضاعف فيه الأعمال الصالحات، وتغفر فيه الخطايا والسيئات؛ لمن صامه وقامه إيمانا واحتسابًا؛ لقول النبي عليه الصلاة والسلام: (من صام رمضان إيمانا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه), وقوله عليه الصلاة والسلام: (إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة وغلّقت أبواب جهنم، وسلسلت الشياطين), وقوله عليه الصلاة والسلام:( يقول الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها، إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به، ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي، للصائم فرحتان، فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فم الصائم عند الله أطيب من ريح المسك).
ودعت هيئة كبار العلماء إلى المنافسة في هذ الشهر الكريم في جميع أعمال الخير والبر، لا سيما الإكثار من قراءة القرآن بالتدبر، والإكثار من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير والاستغفار وسؤال الله تعالى الجنة والتعوذ به من النار، وسائر الدعوات الطيبة, وأن نتقرب إلى الله تعالى بالصدقة ومواساة المحتاجين والمعوزين، والعناية بإخراج الزكاة وصرفها في مستحقها، ولزوم التوبة وتجديدها.