المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
لا تزال ردود الفعل الأوروبية والدولية حول استقالة تيزيرا ماي من منصبها كزعيم لحزب المحافظين تتوالى خاصة فيما يتعلق بمستقبل البريكست.
وعلى مدى 34 شهرًا أخفقت تيزيرا ماي في الوصول إلى صيغة مرضية للانسحاب البريطاني من الاتحاد الأوروبي وواجهت محاولات سحب الثقة أكثر من مرة، فقررت التخلي عن منصبها وهي تذرف الدمع.
من جانبه طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بتوضيح سريع لملف بريكست بعد إعلان ماي استقالتها فيما عبّرت رئيسة وزراء ألمانيا أنجيلا ميركل عن احترامها لهذا القرار وتفهمها لدوافعه وأسبابه.
أما الاتحاد الأوروبي فأكّد أن استقالة تيريزا ماي لن تغير شيئًا في محادثات بريكست.
وقالت روسيا إن رئاسة ماي للحكومة كانت فترة صعبة جدًا في العلاقات الروسية البريطانية.
وكانت رئيسة وزراء بريطانيا تيزيرا ماي أعلنت اليوم الجمعة 24 مايو 2019 أنها ستستقيل في السابع من يونيو المقبل، في خطوة تمثل تلبية لمطالب من داخل حزب المحافظين الذي تتزعمه وتُمهد الطريق أمام تولي زعيم جديد يحاول كسر الجمود الذي يكتنف عملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وقالت ماي : أصبح من الواضح لي الآن أن مصلحة البلاد تقتضي وجود رئيس وزراء جديد ليقود هذه الجهود. لذا أعلن اليوم أنني سأستقيل من زعامة حزب المحافظين يوم الجمعة السابع من يونيو.
ويستغرق انتخاب زعيم جديد لحزب المحافظين نحو ستة أسابيع. وقالت صحيفة التايمز إن من المتوقع أن تبدأ المنافسة على زعامة الحزب في العاشر من يونيو بعد زيارة دولة يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبريطانيا.
وسيعمق رحيل ماي أزمة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إذا سيسعى رئيس الوزراء الجديد على الأرجح إلى اتفاق أكثر حسمًا مما يزيد احتمالات الصدام مع التكتل وإجراء انتخابات عامة مبكرة.