كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
كشف مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن إيران استخدمت متفجرات لإحداث ثقوب في أربع سفن – بما في ذلك ناقلتان سعوديتان – في الخليج العربي.
تفاصيل هامة
وحسبما ذكر مسؤول أمريكي لوكالة أنباء أسوشيدت برس الأمريكية، وسط أزمة تهدد بإمكانية معاقبة بالحرب، فإن كل سفينة بها فجوة بين خمسة وعشرة أقدام، بالقرب من خط المياه أو أسفله مباشرة.
وأشار المسؤول الذي رفض الكشف عن هويته، إلى أن التقييم المبدئي للفريق العسكري الأمريكي يؤكد أن إيران أو الوكلاء المدعومين منها استخدموا شحنات متفجرة لتنفيذ الهجمات يوم الأحد قبالة الإمارات العربية المتحدة.
عواقب وخيمة
وعندما سئل عن التخريب، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن طهران “ستعاني كثيرًا” إذا أغضبت واشنطن، وتنبأ بـ “مشكلة سيئة لإيران إذا حدث شيء ما”.
ونأت طهران بنفسها عن الهجمات، حيث دعت إلى إجراء تحقيق في الحادث “المثير للقلق” والتحذير من “المغامرة” من قبل اللاعبين الأجانب لتعطيل الأمن البحري في الوريد التجاري للعالم.
ووسط تصاعد التوترات في الأيام الأخيرة، نشرت الولايات المتحدة قاذفات بي 52 وسفينة هجومية لدعم حاملة طائرات في المنطقة.
من ناحية أخرى، اقترح باتريك شاناهان القائم بأعمال رئيس البنتاغون خطة عسكرية مجددة في اجتماع مع كبار مساعدي الأمن القومي من شأنه أن يرسل ما يصل إلى 120 ألف جندي أمريكي إلى الشرق الأوسط إذا كانت إيران تسعى لمهاجمة القوات الأمريكية أو تسريع تطوير الأسلحة النووية، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز.
أدلة تورط إيران
ومن جانبها، ربطت صحيفة ديلي ميل البريطانية بين تهديدات إيران المستمرة وعمليات التخريب التي طالت 4 ناقلات للنفط قبالة السواحل الإماراتية الأحد.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن وسائل الإعلام الإيرانية واللبنانية كانت أول من كشفت عن الحادث، وهو الأمر الذي دعا إلى شكوك حول هوية المنفذين وأهدافهم من تلك الحادثة.
وزعمت وسائل الإعلام اللبنانية والإيرانية في البداية أن هناك انفجارات في أحد الموانئ البحرية في الإمارات، وهو ما أثار بعض الشكوك، لا سيما وأن الحادث لم ينتج عنه تسرب للنفط أو أضرار بشرية.