ولي العهد يؤكد للشيخ تميم وقوف المملكة التام مع قطر
خلل في تكييف مستشفى حفر الباطن ورجل أعمال يتبرع بـ40 مروحة دعمًا للمرضى
أسعار النفط تتراجع 1% بعد تسجيل أعلى مستوى في 5 أشهر
دول خليجية تعيد فتح المجال الجوي بعد تعليقه لفترة وجيزة
إطلاق المقطوعة الموسيقية الرئيسة لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
وظائف إدارية شاغرة بـ البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
وظائف شاغرة في شركة أكوا باور
وظائف شاغرة بـ مجموعة عيادات ديافيرم
وظائف شاغرة في الخزف السعودي
اتهمت الولايات المتحدة الصين بوضع أكثر من مليون مسلم من الأقلية في “معسكرات الاعتقال”، وذلك في واحدة من أقوى الإدانات الأمريكية حتى الآن لما تُسميه الاعتقال الجماعي الذي تتبعه بكين في التعامل مع الإيغور المسلمين.
ومن المُرجح أن تزيد تعليقات راندال شريفر، الذي يقود سياسة آسيا في وزارة الدفاع الأمريكية، من التوتر مع بكين الحساسة تجاه النقد الدولي وتصف المواقع الخاصة بإيواء الإيغور بأنها مراكز تدريب على التعليم المهني تهدف إلى وقف تهديد التطرف الإسلامي.
ووصف معتقلون سابقون لـ”رويترز” أنهم تعرّضوا للتعذيب أثناء استجوابهم في المعسكرات، ويعيشون في زنازين مزدحمة ويتعرضون لنظام يومي وحشي من تلقين الأحزاب الذي دفع بعض الناس إلى الانتحار.
ومع دخول شهر رمضان الكريم، يواجه الإيغور العديد من المضايقات التي تؤثر سلبًا على حرياتهم في ممارسة العبادات والصلاة في الجوامع كما هو مُتبع في العديد من البلدان على مستوى العالم.
وحسب تقرير سابق لهيئة الإذاعة البريطانية BBC، يواجه الإيغور قيودًا مشددة على السفر والتنقل، إن كان ذلك داخل إقليم شينجيانغ، وهو الموقع الذي يتواجد فيه معظم الإيغور أو خارجه.
وأصدرت الحكومة في الإقليم بيانًا أجبرت فيه السكان على تسليم جوازات سفرهم إلى الشرطة “لتأمينها والمحافظة عليها”، إلا أن ذلك حمل في طياته إشارات واضحة إلى رغبة السلطات في قمع الإيغور.
وقالت الإذاعة البريطانية، إن الموظفين الحكوميين من الإيغور يُمنعون من ممارسة الطقوس الإسلامية في رمضان، بما في ذلك الصلاة بالجوامع والصيام، وهي الركائز الأساسية للشهر الكريم.