تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
طرحت شبكة بلومبرغ الأمريكية أسئلة حول موقف روسيا من الاستمرار في صفقة أوبك + التي تستهدف استمرار خفض إنتاجية النفط لضبط وتيرة المخزون العالمي.
وأشارت الشبكة الأمريكية إلى أن اجتماعات الأوبك المنتظرة في مطلع يوليو المقبل، ستشهد الحسم بشكل رئيسي فيما يتعلق بمدى إمكانية الاستمرار في خطط خفض إنتاجية النفط بالأسواق العالمية، بالإضافة إلى الموقف الروسي تجاه ذلك.
موافقة أوبك
وأوضحت الشبكة الأمريكية أن أكبر ثلاثة أعضاء في أوبك – السعودية والعراق والإمارات العربية المتحدة – جميعهم على استعداد لمواصلة سياسة خفض الإنتاج.
ولفتت بلومبرغ إلى أن استقرار روسيا على موقف نهائي بشأن تلك التخفيضات، يمكن أن يسهل مهام إحداث وتيرة متناغمة في إنتاجية النفط.
موقف روسيا
وقالت الشبكة الأمريكية المعنية بمتابعة الأداء النفطي في الأسواق العالمية، إن “على الرغم من أن لديها الكثير من الأسباب للتراجع عن الصفقة، إلا أنها ستستمر فيها بشكل رسمي”.
وأرجعت الشبكة الأمريكية ذلك إلى طموحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأوسع لإعادة بناء الدور الجيوسياسي للبلاد في الشرق الأوسط، وهو ما يحظى باهتمام أكبر من الإيرادات النفطية، والتي تتحكم بشكل رئيسي في مستويات نمو الاقتصاد الروسي.
علاقة بوتين بولي العهد
ورأت الشبكة الأمريكية، أن بالنسبة لروسيا، فإن المشاركة في أوبك + لا تتعلق باحتياجات صناعتها النفطية بقدر ما هي تتعلق برغبة بوتين في الاحتفاظ بعلاقاته الوثيقة مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وحسب رؤية الشبكة الأمريكية، فإن الاعتبارات الاقتصادية والسياسية التي ينظر إليها بوتين بعين الاعتبار، تجعله يحرص على العلاقات التي تجمعه بولي العهد، والتي قد تؤدي إلى مزيد من التعاون الاقتصادي في مجالات الاستثمار والتنمية وغيرها.