شراكة لإنشاء 4 جسور مشاة بمواقع حيوية في مكة المكرمة
برشلونة يتعرض لهزيمة ثقيلة برباعية أمام إشبيلية
ضبط 6459 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
منصة ليرن تطلق النسخة الثانية من مؤتمر LEARN لترسيخ التعلم المستمر كركيزة لبناء القدرات الوطنية
ضبط مواطن رعى 40 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
تخصصي جدة ينجح في تطبيق تقنية حديثة لعلاج سرطان الكبد
تخصيص خطبة الجمعة القادمة للحديث عن الجشع والمبالغة في رفع الإيجارات
بمعرض الرياض للكتاب.. عصام الدميني يوقع مؤلفه الجديد سيكولوجيات التسويق
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
تعتبر بلدة القحمة الساحلية، الواقعة على شاطئ البحر الأحمر في الجنوب الغربي من مدينة أبها، من المواقع السياحية البيئية الجميلة التي تشهد إقبالًا كبيرًا من السياح، وخاصة في فصلي الربيع والشتاء.
وتتميز القحمة بالشواطئ الممتدة وعشرات الجزر، كما تحتضن بيئة الزراعة والرعي وأشجار السمر والسدر.
وكانت القحمة تعرف قديمًا باسم جبل (الوسم) الذي يشتهر به ميناء القحمة وتحيط به المياه من كل مكان، ويعتبر مصدًّا للأمواج والرياح التي تعكر صفو المراكب الراسية والسفن، وتقع في الجنوب الغربي لمدينة أبها بمسافة 160 كم، وهي عبارة عن سهل منبسط ممتد على ساحل البحر الأحمر مباشرة، يحدها من الغرب البحر الأحمر، حيث تمتد المباني على ساحله، ومن الجنوب تقع الحريضة، ومن الشرق تحدها هضبات مرتفعة تتصل بجبال السراوات، ومن الشمال البرك.
وتم تأسيس مركز القحمة في عام 1340هـ تقريبًا، وفتح المحكمة الشرعية في عام 1343هـ، ثم الشرطة، ثم أخذت الإدارات الحكومية الأخرى يتوالى فتحها تباعًا، ويذكر كبار السن أن إمارة القحمة كانت موجودة قبل هذا التاريخ، وذلك منذ بداية القرن الثالث عشر الهجري حسب المعلومات المتناقلة، وقد تم تصنيفها إلى مركز (أ) وربطها إداريًّا بمنطقة عسير، وذلك في مطلع عام 1420هـ ضمن المراكز الواقعة على الساحل الغربي.