أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أبلغت الإمارات والسعودية والنرويج أعضاء مجلس الأمن الدولي، أمس أن الهجمات التي تعرّضت لها 4 ناقلات (ناقلتا نفط سعوديتان، وناقلة نفط نرويجية، وسفينة شحن إماراتية) قبالة ساحلها يوم 12 مايو، تحمل بصمات عملية مُعقدة ومُنسقة، تقف وراءها دولة على الأرجح.
وقالت الإمارات والسعودية والنرويج، في وثيقة الإفادة التي قدمت إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي، إن التحقيقات لا تزال مستمرة، لكن هذه الحقائق تُعد دلائل قوية على أن الهجمات الأربع كانت جزءاً من عملية معقدة ومنسقة، نفّذها فاعل ذو إمكانات واسعة، وهو دولة على الأرجح.
وأشارت النتائج الأولية للتحقيق المشترك الذي تجريه الدول الثلاث إلى أن الهجمات تطلبت خبرة في قيادة الزوارق السريعة وغواصين مدربين ثبّتوا على الأرجح ألغاماً بحرية في السفن، بقدر كبير من الدقة تحت سطح الماء، بهدف تعطيلها، وليس إغراقها.
وتعتقد الدول الثلاث أن عدداً من الفرق نفّذ العملية، ونسّق تفجير الشحنات الناسفة الأربع، جميعها خلال أقل من ساعة.
واستهدفت الهجمات ناقلتي نفط سعوديتين، وسفينة إماراتية، وناقلة نرويجية، دون أن تؤدي لسقوط ضحايا.
وكان مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون قال، يوم 29 مايو إن الهجمات نفّذت باستخدام ألغام بحرية من إيران بشكل شبه مؤكد.
وقبل ذلك بأيام، أدلى الأميرال الأمريكي، مايكل جيلداي، مدير الأركان المشتركة، بتصريحات في وزارة الدفاع (البنتاغون)، قال فيها إن الحرس الثوري الإيراني مسؤول مسؤولية مباشرة عن الهجمات.
وكانت المملكة قد حذّرت في وقت سابق من أن تلك العمليات التخريبية تستهدف أمان إمدادات الطاقة للعالم، والاقتصاد العالمي.