تحذير صحي: الجرعات الزائدة من الزنك قد تضر القلب والمناعة
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
قدمت المملكة نموذجًا رائعًا على مستوى التعاون الدولي والإسهام في حفظ استقرار وأمن العالم، عندما ألقت القبض على مجموعة من السريلانكيين المطلوبين فيما يتعلق بتفجيرات أبريل الماضي، والتي قتل فيها 258 شخصًا.
المملكة والتعاون الأمني
وقالت منظمة الشرطة الدولية ومقرها مدينة ليون الفرنسية في بيان: “تم اعتقال أحد قادة الجماعة المزعومين في هجمات 21 أبريل في سريلانكا إثر نشر إشعار الإنتربول الأحمر”.
“الإشعار الأحمر” هو طلب لإنفاذ القانون في جميع أنحاء العالم لتحديد مكان شخص واعتقاله مؤقتًا في انتظار التسليم أو الاستسلام أو أي إجراء قانوني مماثل.
وحدد الإنتربول زعيم الجماعة المزعوم بأنه محمد ملهان، وهو قيادي بارز في جماعة المتطرفين الوطنيين التابعين للجماعة التي كانت مسؤولة عن تفجيرات 21 أبريل.
وقال البيان إن “المواطن السريلانكي البالغ من العمر 29 عامًا والمطلوب بتهم تشمل الإرهاب والقتل، تم تسليمه أمس الجمعة إلى سريلانكا، برفقة أربعة مشتبه بهم آخرين، عقب اعتقالهم في السعودية”.
وكانت الشرطة السريلانكية قد ذكرت في وقت سابق أن المشتبه بهم الخمسة قد تم احتجازهم في مدينة جدة السعودية ثم تم تسليمهم إلى سريلانكا.
إيواء الإرهابيين
وعلى عكس موقف المملكة الحاسم والداعي لإنهاء تهديدات الإرهاب العالمية، تبحث قطر في كافة السبل التي يمكن من خلالها إيواء الإرهابيين على أراضيها، وتوفير ملاذ آمن لهم رغم أن بعضهم لا يزال مطلوب على ذمة قضايا في دول أخرى.
وحسب موقع المونيتور الأمريكي، المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، فإن التعديلات التي أصدرتها قطر على قانون اللجوء، تشير إلى عزمها توسيع ما يُعرف بـ”اللجوء السياسي” ليشمل الهاربين المتورطين في القضايا الإرهابية، وبالأخص من جماعة الإخوان.