مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
أصدرت صحة عسير بياناً اليوم الخميس أوضحت فيه ملابسات حالة المسنة التي جرى نقلها من مستشفى عسير المركزي إلى مستشفى الحياة بخميس مشيط، رداً على شكوى نجلها بنقلها دون علمه.
وقالت الصحة، في بيانها، إن المريضة تمّ نقلها في شهر شعبان الماضي إلى مستشفى عسير المركزي كحالة إنقاذ حياة، وحالتها آنذاك كانت غير مستقرة وتعاني من عدة مشاكل صحية، وتمّ قبولها وتنويمها في العناية المركزة بمستشفى عسير المركزي في حينه، وعمل تصريف لالتهاب المرارة الذي كانت تُعاني منه في نفس يوم التنويم، وبعد ذلك أُجري لها منظار للقنوات المرارية ووضع دعامة داخلية وبقيت المريضة بالعناية مع دعم دوائي كامل ومنشطات للضغط، كما تمّ عمل شق حنجري للتنفس الصناعي للمريضة، إثر تشخيصها بالتهاب رئوي نتيجة معاناتها مع عدة أمراض مزمنة، منها الربو مع تقدم العمر، ثم تحسنت حالتها واستقرت.
وأضافت صحة عسير أنه بعد استقرار الحالة أصبحت لا تحتاج سوى العناية التمريضية والتنفس الصناعي، وهي مستوفية لكامل معايير الإقامة طويلة المدى في القطاع الخاص، ونظراً لأن أسّرة العناية المركزة في مستشفى عسير المركزي يجب أن تكون للحالات غير المستقرة، ولأن حالة المريضة استقرت ولضرورة إتاحة السرير لمريض آخر حالته غير مستقرة، فقد تمّ إبلاغ أحد أبناء المريضة قبل تحويل الحالة، ورقم جواله مُسجّل في ملف التنويم وبتوقيع المواطن الظاهر في المقطع.
وبينت صحة عسير أن النموذج الذي وقعه ابن المريضة يحتوي فقرة واضحة تتضمن موافقة ذوي المريضة مسبقاً على نقل الحالة لأقرب مستشفى في المنطقة عند وجود حالة أخرى تستدعي نقلها لمستشفى عسير، كما أفهم الطبيب المعالج ابن المريضة أنه سيتم نقلها للقطاع الخاص على نفقة وزارة الصحة، ويراعى في ذلك الأسرّة المتاحة ونوع الحالة وفق أنظمة وزارة الصحة.