نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
ما زالت ظاهرة التسول في جازان تشكل خطراً على المواطنين والمقيمين من أهالي المنطقة وخاصة مع حلول عيد الفطر المبارك، حيث ينتشر المتسولون عند الإشارات المرورية والمساجد والأسواق والمحال التجارية.
عدسة “المواطن” رصدت تجمع العشرات من المتسولين من النساء والأطفال عند الإشارات المرورية في محافظة أبوعريش وعدة محافظات أخرى.
وقال علي الخرمي لـ”المواطن“: مع دخول شهر رمضان المبارك وخاصة في العشر الأواخر انتشرت ظاهرة التسول بشكل لافت، حيث يتبعون عدة طرق وأشكال من أجل خداع المواطنين والمقيمين واستعطافهم، ويمارسون عدة حيل وأساليب منها العمى أو عدم القدرة على النطق أو المشي وحمل الأطفال الرضع تحت أشعة الشمس الحارقة وجميع هذه الأساليب من أجل إدخال الشفقة والرحمة في قلوب الناس وإعطائهم مبالغ مالية كبيرة.
فيما بيَّن الأستاذ محمد عريشي قائلاً: إن هذه الظاهرة تنتشر بشكل كبير في جازان؛ ما أدى إلى تشويه المكان الذي يتواجد فيه هؤلاء المتسولون وخاصة من قِبل زوار المنطقة، موضحاً أن هؤلاء المتسولين لهم العديد من الآثار السلبية والخطيرة على مجتمعنا بشكل أخلاقي وسلوكي وأيضاً اقتصادي.
وناشد أهالي المنطقة عبر “المواطن” من الجهات المعنية بالاهتمام بهذا الشأن مطالبين بضرورة إيجاد حل جذري ونهائي لهذه الظاهرة السيئة من أجل أن تختفي من جميع الأماكن العامة في المنطقة.