بيراميدز المصري يفوز على أهلي جدة ويُتوج بطلًا لكأس القارات الثلاث
الاتحاد يفوز على الوحدة في كأس خادم الحرمين
في جولة بقصر الحكم.. “المواطن” ترصد مشاعر المواطنين في يوم الوطن
الألعاب النارية تضيء سماء جدة
مسيرة القطاعات العسكرية والأمنية بعسير تشكل لوحات وطنية
الأخضر تحت 17 عامًا يفوز على الكويت ويتأهل لنصف نهائي كأس الخليج
الجوازات تستعرض أبرز خدماتها الإلكترونية في فعالية “عز الوطن”
حريق يربك حركة القطارات بشرق ألمانيا
عروض الألعاب النارية تضيء سماء منطقة الباحة
مبنى إمارة المنطقة الشرقية يتزيّن بالأخضر
صداقة الخائنين هو عنوان العلاقة بين أمير قطر تميم بن حمد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والتي يثبتها الواقع وتفضحها الأرقام بين البلدين.
وبعد أن أعلنت الدوحة عن استثمار 15 مليار دولار في تركيا لدعمها، سحبت أموالها من البورصة التركية، كما انخفضت حصة الدوحة إلى 31% في إسطنبول بالربع الأول من العام الجاري 2019.
وبلغ حجم أموال قطر المسحوبة من تركيا 4.6 بليون ليرة تركية، وسط استمرار خروج المستثمرين الأجانب من أنقرة وتراجع الاقتصاد التركي بشكل كبير.
وخلال السنوات الأخيرة تراجع سعر الليرة التركية أمام الدولار ووصل هذا التراجع إلى أعلى مستوى له في مايو الماضي، جراء مخاوف المتعاملين من تداعيات الفوضى السياسية في البلاد وتزايد الضغوط على عملات الاقتصادات الصاعدة نتيجة تباطؤ الاقتصاد العالمي.
وشهدت الأشهر الأخيرة تراجع حزب أردوغان في الانتخابات البلدية وتضييق الخناق على المستثمرين الأجانب ومنعهم من تحويل أرباح مشروعاتهم إلى دولهم الأصلية، إضافة إلى تراجع معدلات السياحة خلال هذا العام بفعل حملة شعبية لمقاطعة السياحة التركية.
ولكن على الرغم من ذلك فإن قطر ليست أفضل حالًا من تركيا؛ حيث تعاني الدوحة من ارتفاع التضخم وانكماش السيولة.