معاصر الزيتون بالجوف تواكب زيادة الإنتاج وتلبي الطلب العالي للمزارعين
مسؤول فيتنامي يتحرش بموظفة كورية خلال زيارة رسمية!
ارتفاع أرباح مصرف الإنماء 1.3% إلى 1.59 مليار ريال
الذهب يواصل الصعود مدعومًا بتوقعات خفض الفائدة الأمريكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح على 4 مناطق
بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
من المقرر أن تناقش النسخة الخامسة عشرة لقمة مجموعة العشرين السنوية، والتي ستستضيفها الرياض في ديسمبر من العام المقبل، قضايا مصيرية منها الشمولية المالية وتغير المناخ والتقنيات بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والإنترنت، بالإضافة إلى تمكين المرأة.
محاور قمة 2020
وأعلن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، اليوم السبت، في الجلسة الختامية لقمة مجموعة العشرين، عن المحاور الرئيسية للقمة المقبلة في الرياض، قائلًا: “يجب أن نستمر في السعي لتحقيق الشمولية والإنصاف حتى نتمكن من تحقيق قدر أكبر من الرخاء وتمكين الشباب والنساء، وكذلك تشجيع رواد الأعمال، حيث تظل الشركات الصغيرة والمتوسطة محورية لتحقيق النمو المستدام”.
وأضاف الأمير محمد بن سلمان: “سوف تتناول أجندة 2020 لمجموعة العشرين لدينا أيضًا تغير المناخ، والسعي إلى حلول عملية وممكنة لتقليل الانبعاثات من جميع المصادر”.
قضايا مصيرية
وأشار ولي العهد إلى أن جدول أعمال مجموعة العشرين في العام المقبل سيشمل أيضًا الأمن الغذائي والبنية التحتية والوصول إلى مصادر الطاقة والمياه والاستثمار في رأس المال البشري.
وأكد أن أمن المياه واستقرارها من بين أهم القضايا التي تواجه العالم، وخاصة منطقة الشرق الأوسط.
التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي
وقال ولي العهد: “يمكن للتكنولوجيات الجديدة، مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، إذا تم استخدامها بشكل مناسب، أن تعود بفوائد كبيرة على العالم، وفي الوقت نفسه، قد تخلق هذه الابتكارات تحديات جديدة، مثل التغييرات الناشئة عن أشكال جديدة من العمل وإعادة التشكيل”.
وأضاف الأمير محمد بن سلمان: “إن المهارات المطلوبة والتكيف مع العمل في المستقبل، وكذلك التهديدات المتزايدة للأمن السيبراني وتدفق البيانات، تتطلب منا أن نتصرف بحزم وعلى الفور للتصدي لهذه التحديات لتفادي الأزمات الاقتصادية والاجتماعية المحتملة في المستقبل”.