كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أعلنت الحكومة الهندية أنها ستواصل السعي لبناء علاقات اقتصادية قوية مع الولايات المتحدة على الرغم من قرار الرئيس دونالد ترامب إنهاء منح الهند معاملة تجارية تفضيلية في الخامس من يونيو.
وفي رد فعل هادئ غير متوقع نسبياً على الإعلان الصادر عن واشنطن يوم الجمعة قالت الحكومة الهندية إنها “تأسف” لأن محاولاتها لتلبية طلبات أميركية مهمة لم تلق قبولاً.
وسبق أن أثار مسؤولون هنود احتمال فرض رسوم جمركية أعلى على أكثر من 20 سلعة أميركية إذا استبعد ترامب الهند من البرنامج لكن رد فعل الحكومة لم يتطرق لذلك.
وقالت الحكومة الهندية في بيان صدر عبر وزارة التجارة “ستتمسك الهند دائما، مثل الولايات المتحدة وبقية الدول، بمصالحها القومية في مثل هذه الأمور”.
والهند أكبر مستفيد في العالم من برنامج نظام الأفضليات المعمم الذي يسمح باستيراد تفضيلي معفي من الرسوم لسلع من الهند تصل قيمتها إلى 5.6 مليار دولار.
وقالت الحكومة الهندية إنها تعتبر الأمر جزءا من علاقتها الاقتصادية الراهنة مع الولايات المتحدة مضيفة أنها ”ستواصل تعزيز العلاقات القوية مع الولايات المتحدة على المستويين الاقتصادي والشعبي“.
واستكمل البيان ”نحن واثقون أن البلدين سيواصلان التعاون المكثف لتعزيز هذه العلاقات بما يخدم مصالح الجانبين“.
وقال مسؤول كبير بالحكومة إن الهند بذلت جهوداً لتجنب استبعادها من البرنامج في الشهور القليلة الماضية وأضاف أن الخطوة الأمريكية كانت مفاجئة ودون اتصالات.
وأرسل 24 من أعضاء الكونجرس الأميركي خطاباً للإدارة الأميركية في الثالث من مايو لحثها على عدم استبعاد الهند من برنامج نظام الأفضليات المعمم.
وقال متحدث باسم حزب المؤتمر الهندي المعارض الذي مُني بهزيمة ثقيلة في الانتخابات العامة إن القرار الأميركي ”له تبعات تجارية واقتصادية خطيرة“ على الهند.