مصرع 8 أشخاص في سقوط منطاد بالبرازيل
جامعة الباحة تُعلن موعد اختبار القبول لبرنامج الدكتوراه
توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
في إطار الاستعدادات الجارية لقمة مجموعة العشرين، باتت العديد من الملفات تُلح على السياسيين والقائمين على صناعة القرار في الدول العشرين الأقوى اقتصاديًا على مستوى العالم، وذلك في إطار التغيرات الديموغرافية التي تمر بها قطاعات ضخمة من الدول.
وحسب ما أكدته وكالة الأنباء “فرانس برس”، فإن عدداً من الملفات الحيوية سيكون لها أهمية كبيرة على طاولة نقاشات مجموعة العشرين، والتي تبدأ قمتها الرسمية لهذا العام خلال يومي 28 و29 يونيو الجاري، أبرزها تضخم تكاليف الرعاية الصحية، ونقص العمالة والخدمات المالية للمسنين، وهي موضوعات يتناولها لأول مرة كبار صانعي السياسات في العالم.
تحذيرات عالمية
وقد حذر وزراء مالية مجموعة العشرين ورؤساء البنوك المركزية في اليابان من بعض الظواهر الدولية المتعلقة بالنواحي الديموغرافية، حيث تمثل شيخوخة السكان مشكلة كبيرة.
وقال وزير المالية الياباني تارو آسو، مضيف الاجتماع: “إذا بدأت قضية الشيخوخة في إظهار تأثيرها قبل أن يصبح المرء ثريًا، فلن يتمكن حقًا من اتخاذ تدابير فعالة ضدها”.
وأسفر متوسط العمر المتوقع وانخفاض معدلات المواليد، خاصة بين الدول الغنية، عن زيادة سريعة في عدد المسنين في بلدان مثل إسبانيا وإيطاليا وكوريا الجنوبية، وفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، لكن هذا النمط لا يقتصر على العالم الغني، حيث تواجه القوى الناشئة مثل البرازيل والصين أيضًا “تغيرًا ديموغرافيًا سريعًا” مقارنة بمرحلة تطورها المبكرة، وفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
نظرة مستقبلية
وبحلول عام 2050، من المتوقع أن يصل عدد سكان العالم الذين يعانون من الشيخوخة إلى أكثر من ملياري شخص يبلغون من العمر 60 عامًا فما فوق، أي أكثر من ضعف العدد في عام 2017، وفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وتكمن الأزمة في أن العديد من الاقتصاديات فشلت في تحديث أنظمة المعاشات والتوظيف لديها للتكيف مع العوامل السكانية المتغيرة، وهو ما دفع الخبراء لدق ناقوس الخطر بقوة في العالم، الأمر الذي دفع مجموعة العشرين لبدء مناقشة تلك الأزمة.