قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
تستعد مدينة أوساكا اليابانية لاستضافة قمة مجموعة العشرين في الأيام القليلة المقبلة، وسط اهتمام كبير بما ستتجه إليه المفاوضات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصين شي جين بينغ، بشأن الحرب التجارية القائمة بين البلدين.
وقالت صحيفة “يميوري شيمبيون” اليابانية، سيجتمع قادة الاقتصادات المتقدمة والناشئة الرئيسية في أوساكا خلال الفترة من 28 إلى 29 يونيو، بهدف اتخاذ إجراءات منسقة بشأن التجارة والبيئة وقضايا أخرى.
التأثير العالمي للحرب التجارية
وأوضحت الصحيفة أن القمة التي تستضيفها اليابان، ستشمل التخطيط لعدد من الاجتماعات الثنائية التي سيكون لها تأثير على الاقتصاد العالمي والنظام العالمي.
ويلقي الصراع التجاري المتصاعد بين الولايات المتحدة والصين بظلاله على الاقتصاد العالمي، وهو ما سيجعله أحد النقاط المحورية الرئيسية لقمة مجموعة العشرين المقبلة في أوساكا، وذلك حسب رؤية الصحيفة اليابانية، والتي ترى أن نجاح القمة يتوقف على ما إذا كان القادة سيكونون قادرين على الاعتراف المتبادل بالآثار السلبية للصراع والموافقة على التعاون لدعم الاقتصاد.
المواقف الحالية والحل الوسط
وقالت الصحيفة، إن الطرفين عليهما أن يُظهرا حسن النوايا للعمل معًا من أجل التوصل إلى حل وسط.
وأوضح ترامب هدفه المتمثل في تحقيق وعوده في حملة “أمريكا أولاً”، بما في ذلك تقليص العجز التجاري مع الصين، مؤكدًا موقفه الصارم تجاه الصين في الحرب التجارية.
في سياق متصل تؤكد الصين بحزم أنها لن تتنازل عن القضايا المهمة في الحرب التجارية، حيث رأت صحيفة جلوبال تايمز الصينية في مقالها الافتتاحي، أن الصين يجب ألا تخاف من القتال إذا كانت تريد الفوز بشروط أفضل في المفاوضات.