ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال على الأهلي الأجواء الصيفية تبدأ في الظهور تدريجيًّا خلال مايو رحلة تاريخية لطائرة F-16 بقيادة الذكاء الاصطناعي بدون تدخل بشري القادسية يصعد رسميًّا لـ دوري روشن 2024/ 2025 الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع فوز ثمين لـ كريستال بالاس ضد مان يونايتد برباعية قصة إصابة شاب بالشلل والجلطة بنادي رياضي بسبب الهرمونات القبض على مواطن حرض بالاعتداء على الآخرين في نجران هاتف آيفون 15 برو ماكس يتصدر مبيعات الهواتف الذكية وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
استطاع مرشح المعارضة لرئاسة بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، ضم آلاف الأتراك إلى حملته الانتخابية التي تكتسب زخماً متصاعداً يشي بإمكان فوزه مجدداً بمقعد رئيس البلدية الذي حسمه في الانتخابات المحلية التي أُجريت في 31 مارس الماضي.
وتسبّب هذا الفوز في صدمة لأردوغان وحزبه فتمّ انتزاع هذا الفوز منه بقرار من اللجنة العليا للانتخابات بعد 18 يوماً فقط من تسلمه منصبه.
وفي المقابل، بدا أن حملة بن علي يلدريم، مرشح حزب العدالة والتنمية بزعامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تعاني ارتباكاً واضحاً.
وأطلق أكرم إمام أغلو، المنتمي إلى حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة، حملته الانتخابية الجديدة تحت شعار كل شيء سيصبح جميلاً جداً.
واجتذبت حملته أعداداً ضخمة من المتطوعين والمتبرعين، حيث بلغت حصيلة التبرعات في أول أسبوع، عقب قرار لجنة الانتخابات، أكثر 15 مليون ليرة (نحو 2.5 مليون دولار)، فضلاً عن تضاعف أعداد المتطوعين إلى 150 ألفاً مقابل 16 ألفاً في الجولة الأولى للانتخابات.
وأظهرت استطلاعات الرأي أنه سيحقق فوزاً بفارق كبير على يلدريم في جولة الإعادة، بعد أن أعلنت أحزاب المعارضة التركية الصغيرة دعمها لإمام أوغلو في الإعادة.