بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أثارت نتائج منتخب المغرب الأول لكرة القدم في مبارياته الودية قبل انطلاق بطولة كأس الأمم الإفريقية “الكان 2019، حالة من القلق، الأمر الذي دفع البعض للمطالبة بعودة نجم نادي النصر عبدالرزاق حمد الله مرة أخرى.
عودة حمد الله إلى منتخب المغرب:
وأكدت صحيفة “المنتخب”، اليوم الاثنين، أن هناك وساطة من لاعبين سابقين ومسؤولين حاليين من أجل إقناع عبدالرزاق حمد الله إلى العودة إلى معسكر منتخب المغرب الأول لكرة القدم؛ والمشاركة في كأس الأمم الإفريقية 2019.

واستشهدت الصحيفة الصورة التي نشرها حمد الله عبر حسابه على “تويتر”، وهو يحمل علم بلاده، ويؤكد أن حلم تمثيل منتخب المغرب في كأس الأمم الإفريقية قد تأجل، ولكنه لم يضع، وتمنى التوفيق لأسود الأطلس.
وأشارت إلى أن هناك اجتماعًا سوف يجمع رئيس الجامعة فوزي لقجع، والطاقم التقني لأسود الأطلس والنجم عبدالرزاق حمد الله، أملًا في حل المشكلة وعودة اللاعب لتمثيل منتخب المغرب في الكان، خاصة أن مشاركته مكسبًا كبيرًا.
وأوضحت الصحيفة أن حمد الله تواجد، صباح اليوم، في معسكر منتخب المغرب الأول لكرة القدم، لكي يتسلم جواز السفر، كما قام بعقد جلسة مع المدير الفني الفرنسي هيرفي رينارد.

حمد الله لن يعود:
ولم تنجح محاولات إعادة حمد الله إلى معسكر منتخب المغرب مرة أخرى، حيث أكدت تقارير صحافية أن نجم نادي النصر اعتذر عن المشاركة، موضحة أنه تم حل المشكلة من جميع الأطراف.
وكان حمد الله قد غادر معسكر أسود الأطلس غاضبًا قبل عدة أيام، لعدم رضاه عن الأجواء بين اللاعبين، وأكد البعض حدوث مشادة بينه وبين زميله فيصل فجر، بعدما أصر الأخير على تسديد ركلة جزاء ضد جامبيا.

منتخب المغرب:
وخيب منتخب المغرب الأول لكرة القدم آمال جماهيره قبل المشاركة في بطولة كأس الأمم الإفريقية 2019، حيث هُزم ضد جامبيا وديًّا بهدف نظيف، قبل أن يخسر أمام زامبيا بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
ويتواجد منتخب المغرب في المجموعة الرابعة ببطولة كأس الأمم الإفريقية “الكان 2019″، بصحبة منتخبات كوت ديفوار وجنوب إفريقيا، بالإضافة إلى ناميبيا.
