جوازات منفذ الوديعة تستقبل أولى رحلات حجاج اليمن
شوط أول سلبي بين النصر والتعاون
الخليج يقلب الطاولة على العروبة ويفوز بثنائية
المنتخب السعودي للعلوم والهندسة يحصد 23 جائزة في آيسف 2025
في مباراة مثيرة.. الهلال يخطف فوزًا قاتلًا من الفتح
شوط أول إيجابي بين العروبة والخليج
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 144 كيلو قات في عسير
القبض على مروج الحشيش والأقراص الممنوعة في عسير
حالات إيقاف دعم ساند
بثنائية.. الفتح يتقدم على الهلال في الشوط الأول
أبرزت شبكة فويس أوف أمريكا تقديم كل من الأميرة ريما بنت بندر والأمير خالد بن بندر أوراقهم كسفراء لخادم الحرمين الشريفين في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا على الترتيب.
صورة رائعة
وذكرت الشبكة الأمريكية أن السفراء الجدد، وكلاهما في الأربعين من العمر، هم أبناء الأمير بندر بن سلطان السفير الأسبق في الولايات المتحدة، وعاشت الأميرة ريما في واشنطن معه لسنوات عديدة ودرست في جامعة جورج واشنطن.
وقالت الشبكة الأمريكية، إن الأميرة ريما كان لها إسهامات كبيرة في العمل العام، حيث عملت في القطاع الخاص قبل الانضمام إلى الهيئة العامة للرياضة في المملكة، كما أنها لها تاريخ طويل في الدفاع عن مشاركة المرأة في الرياضة، وركزت بشكل رئيسي على زيادة تمكين المرأة.
تولي ريما بنت بندر للمنصب الدبلوماسي الرفيع في الولايات المتحدة، يمنح العالم مؤشرات واضحة إلى أن المملكة عازمة على المضي قدمًا في تمكين المرأة ومنحها المزيد من الحريات للمشاركة بقوة في الحياة العملية.
خبرة دبلوماسية
وأشارت الشبكة الإخبارية الأمريكية إلى العديد من الإمكانيات التي يتمتع بها السفيران، سواء على المستوى الدبلوماسي أو حتى العمل العام، فضلًا عن الصورة الرائعة التي يمكن نقلها عن المملكة إلى العالم من خلال توليهم مناصب دبلوماسية رفيعة المستوى.
وبشأن تعيين الأمير خالد بن بندر بن سلطان في منصب سفير خادم الحرمين في بريطانيا، فإن الخبرة يمكن أن تسهم بالكثير في الوقت الحالي، حيث كان الأمير خالد سابقًا سفيرًا لدى ألمانيا، وهو الأمر الذي يمنحه خبرات كبيرة تحتاجها المملكة في التعامل مع لندن خلال المستقبل القريب.