المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
أكد الشيخ الدكتور عائض القرني أنه ليس شرطًا أن يكون الرضا بدون ألم، فالمريض يشرب الدواء المُر متألمًا ولكنه راضٍ، والصائم في شدة الحر مُتألم بصومه لكنه راض به مُتقبّله بسعادة وقناعة، فلا بأس من إظهار الحُزن المشروع، والألم المُباح مع الرضا والتسليم بقضاء الله وقدره.
وأضاف القرني: لماذا الحزن؟ وقد وعدك أصدق الصادقين وأرحم الراحمين سبحانه فقال: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْر يُسْرًا، إِنَّ مَعَ الْعُسْر يُسْرًا}، لماذا الحزن؟ وقد بشّرك خير الخلق ﷺ وقال: (عجبًا لأمر المؤمن إن أمره كله خير، إن أصابته سرّاء شكر كان خيرًا له، وإن أصابته ضرّاء صبر كان خيرًا له).
وتابع: لا تحزن فربك هو أرحم الراحمين، قضاؤه كله عدل، وفضل، وخير، وبركة، ما خلقك إلّا ليرزقك، ولا امتحنك إلّا ليطهرك، وما قدّر عليك إلّا وقد اختار لك، له الحمد حتى يرضى، وله الحمد إذا رضي، وله الحمد بعد الرضا.