كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكّد المُفوض السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل موراتينوس، أن المملكة كانت قد شرعت منذ ما يقارب الـ10 سنوات باتخاذ خطوات مهمة في مجال حوار الأديان.
وقال موراتينوس إن الحملة الشرسة التي تعرّض لها مركز الملك عبدالله لحوار الأديان في فيينا “غير مقبولة”، لأن المركز يُروج للحوار والتفاهم بين الأديان، ولسوء الأحوال في بعض البلدان الأوروبية أو ما يُسمى بـ”الشعبوية”، فمن السهل استهداف بعض الشخصيات، أو التلاعب بالأخبار.
وتابع: مع احترامي للمؤسسة الديمقراطية في فيينا، إلا أني أقول لها إن مركز الحوار لا يجب أن يكون هدفًا، بل يجب توفير الحلول، نحن نحاول أن نحلّ هذه المشاكل، كما أنني أرى أنه مركز قوي، يمكنه تجاوز هذه الأزمة والاستمرار، كما أن مبادرة التحالف للحضارات بالأمم المتحدة شريك لمركز الملك عبدالله لحوار الأديان، ونحن سنظهر لهم أننا عبر الحوار سنحل كل المشاكل”، بحسب العربية.نت.
وأضاف المفوض السامي: مركز حوار الأديان لديه سمعة مرموقة، وهذا رأي العديد من الشركاء المهمين، وأيضًا الجاليات والديانات الذين يؤكدون على دور المركز الهام، ونحن كشركاء سنسهم بتطبيق سياسات المركز وهذا الأهم.