كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
باتت قصة الأب ويليام ديفيد واحدة من أكثر القصص غرابة ومأساوية، ليس فقط للأطباء ولكن أيضًا للعديد من وسائل الإعلام الدولية، والتي صُدمت من التدهور الصحي الذي مرّ به في أعقاب نزوله إلى البحر.
القصة كما روتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، بدأت عندما توجّه الأب البالغ من العمر 66 عامًا إلى ولاية فلوريدا لرؤية ابنته وعائلته.
وعلى الرغم من اتخاذ ابنته كافة الإجراءات لحمايته عند النزول إلى البحر، لم تُفلح تلك المحاولات في حمايته من البكتيريا الآكلة للحوم، والتي استطاعت أن تؤثر على الأب الأمريكي الذي يُعاني مرض السرطان منذ وقت طويل.
وخرج ديفيد من المياه وهو سليم، ولا يعاني أي آلام في جسمه، إلا أنه بعد ساعات قليلة شعر الأب الأمريكي بأوجاع غير محتملة في كافة أنحاء جسمه مع وجود بقعة حمراء اللون في ظهره.
وكانت البقعة الحمراء هي إشارة واضحة إلى أن ديفيد يعاني من البكتيريا آكلة اللحوم، خاصة وأن هؤلاء الذين يعانون من السرطان لسنوات طويلة، تتسم أجسامهم بضعف في جهاز المناعة.
واستيقظ في اليوم التالي بحمى وقشعريرة وألم وعلامة على ظهره، وهو الأمر الذي لم تنجح محاولات الأطباء في إيقافه، وخلال 48 ساعة توفي ديفيد.